© Claudia Hinz
قمة تسوغشبيتسه، جبال ويتيرشتاين، ألمانيا
خط العرض: 47° 25' 16'' N
خط الطول: 10° 59' 18'' E
08 May 2013 1313 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.13.2.1
محدد هوية الصورة: 4176
تشكل الحلقات الملونة التي تُرى حول الشمس في هذه الصورة إكليلاً. وينتج الإكليل عن حيود ضوء الشمس بفعل سحابة رقيقة تتكون من حزيئات صغيرة جداً من الماء أو الثلج. ومعظم السحب هنا رقيقة جداً وغير مرئية تقريباً عند مشاهدتها قبال وهج الشمس، ولكن تُرى بعض بقع الركام الممزّق بوضوح. وتُرى الظلال من السواري على قمة جبل تسوغشبيتسه، جبال ويتيرشتاين، ألمانيا (2963 م) مقابل السحب الرقيقة على شكل أشعة شفق.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
أشعة الشفق تلقيها ظلال فروع الأشجار في غابة هالدون، بالقرب من إكستير في جنوب غرب إنكلترا، المملكة المتحدة. ويمكن رؤية إكليل حول الشمس. وتكوّن الضباب أثناء ليلة صافية وباردة في ظل ظروف يسودها مرتفع ضغط، وكان الضباب سميكاً بما يكفي لإخفاء الشمس على الأرض المنخفضة. ومع ذلك، كانت قمم تلال هالدون (يبلغ ارتفاعها حوالي 250 م فوق مستوى سطح البحر) أقل بقليل من مستوى قمة الضباب، وبالتالي اخترقت أشعة الشمس القوية الضباب موضعياً.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة بقعة واسعة من السحب التي تُصنف، بسبب بياضها وعدم وجود ظل لها، على أنها ركام سمحاقي من النوع المخصّل. ومن الأشياء الأكثر لفتاً للانتباه الألوان في أعلى يسار الصورة، على مقربة من الشمس. فهي عبارة عن أجزاء من الإكليل الشمسي. ولأفضل الأمثلة العديد من الحلقات الملونة الباهتة بالتتابع المحيطة بالشمس. وعلى عكس قوس قزح، فإن الألوان عموماً تكون عبارة عن ظلال خفيفة وباهتة وفاتحة اللون تلتحم برفق أكثر من لون لآخر. ويشير الإكليل إلى وجود قطيرات ماء بالغة الصغر عالية في الغلاف الجوي، حيث توجد المياه في درجات حرارة تقل كثيراً عن درجة التجمد.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُصنف السُحب المبينة في هذه الصورة على أنها ركام سمحاقي نظراً لبياضها؛ وعدم وجود ظل لها بوجه عام؛ ووجود تموجات دقيقة وعناصر مستديرة صغيرة جداً. ولهذه البقع شكل عدسة مطولة على نطاق واسع (تُرى في 3 و4) عند رؤيتها بالكامل، وحدود محددة بشكل جيد، كما نجد في النوع العدسي. وخلف السُحب، تسبب حيود الضوء الصادر من الشمس بفعل قطيرات السُحب البالغة الصغر (أو بلورات الثلج الصغيرة في بعض الأحيان) في تكوين إكليل جزئي. كما يمكن رؤية أطياف التقزح على السحابة العدسية السفلية.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تشكل الحلقات الملونة في هذه الصورة إكليلاً. وينتج الإكليل عن حيود ضوء الشمس بفعل سحابة رقيقة تتكون من جزيئات صغيرة جداً من الماء أو الثلج.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.