© Frank Le Blancq
بورتيليت، سان بريلاد، جيرسي
خط العرض: 49° 10' 33'' N
خط الطول: 2° 10' 27'' W
19 June 2013 2027 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.7.18
محدد هوية الصورة: 4715
CL = 5, CM = /, CH = /
يُظهر الركام الرَهَجي الطبقي في هذه الصورة (الارتفاع المبلغ عنه 3000 قدم عند أقرب محطة سينوبتيكية في مطار جيرسي، جيرسي) تظليلات مختلفة من السحب الرمادية التي غالباً ما تكون نموذجاً للركام الرَهَجي. وكانت كتلة السُحب معتمة بما يكفي لإخفاء الشمس، وهو ما يعرفها بأنها تنتمي للنوع المُعتم (opacus). ومن الأمور الأكثر لفتاً للانتباه التموّج الدرامي المُبالغ فيه بشكل كبير والذي يُذكرنا بموجة متكسرة والذي يعرف الركام الرَهَجي بالسمة المكمّلة غير المستوي (asperitas). والوصف asperitas أكثر فوضوية من undulatus، حيث يقل تنظيمه الأفقي ويتميز بشكل عام بموجات في قاعدة السحب تشبه سطح بحر خشن يُرى من الأسفل. وقد تؤدي الاختلافات في مستويات الإضاءة وسماكة السُحب إلى تأثيرات بصرية مثيرة. وشوهدت السمة الدرامية في هذه الصورة لأكثر من 20 دقيقة مع تغيير بسيط في البنية وعدم وجود تغير ملحوظ في ظروف السطح حيث انحرفت السُحب ببطء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
كان هناك منخفض ضحل قدره 1010 هكتوبسكال ينجرف غرباً في خليج بسكاي مع حيد ضعيف ينمو فوق أيرلندا. وهناك تدفق هوائي ضعيف متجه شمال شرق غطى موقع الصورة في بحر المانش.
كان السبر المُقاس من بريست، فرنسا (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 07110) بعد التقاط الصورة بأربع ساعات في نفس الكتلة الهوائية مع درجة حرارة مماثلة ونقطة ندى مماثلة (مما يسمح بالتبريد الليلي). وتظهر طبقة حدودية رطبة عند ضغط حوالي 930 هكتوبسكال، مع انقلاب ضعيف بزاوية قدرها درجتين تقريباً عند ضغط 975 هكتوبسكال.
تُظهر هذه الصورة طبقة رمادية وواسعة من الركام الرَهَجي بها بعض الأجزاء المظلمة تنتمي إلى النوع الطبقي. والسُحب سميكة بما يكفي لتخفي الشمس تماماً، وبالتالي فهي من مجموعة السُحب المعتمة. وتتمثل السمة الأكثر لفتاً للانتباه في هذه الصورة في البنية المحددة جيداً التي تشبه الموجة (مثلاً في 2 و3) على الجانب السفلي من السُحب. والتموّجات هنا أكثر بروزاً وأقل تنظيماً من نظيرتها الموجودة في مجموعة السُحب المتموّجة (undulatus)، وعليه، تُمنح لها السمة المكملة غير المستوي (asperitas). وبالنسبة لهذه السمة (asperitas)، قد تكون الأمواج ملساء، كما هو الحال في الصورة، أو مرقعة بسمات أصغر، وتهبط أحياناً إلى نقاط حادة؛ حيث يبدو الأمر كما لو كان شخص ما ينظر إلى سطح البحر من الأسفل. وقد تؤدي الاختلافات في سُمك وإضاءة السُحب إلى بعض التأثيرات البصرية المثيرة. فالرصدات القريبة تبين أن قاعدة السُحب قد انخفضت إلى ارتفاع ما بين 1200 و1500 م (4000 و5000 قدم) بالقرب من وقت التقاط الصورة، مع وجود زخات مطر وعواصف رعدية مسجلة في الشمال الشرقي والشمال الغربي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة طبقة رمادية وواسعة من الركام الرَهَجي من النوع الطبقي بها بعض الأجزاء الداكنة. وهي معتمة بما يكفي لتكون محجوبة تماماً وبالتالي تُصنف على أنها من الصنف المعتم. ومن الأمور الهامة بشكل خاص، الهيكل الموجي الواضح المعالم على الجانب السفلي من السُحب، والذي يُرى في 2 و3. والتموّجات متضخمة وأقل تنظيماً مما هو عليه في الصنف المتموّج، وبالتالي تُسند إليها السمة المكملة غير المستوي asperitas، حيث يمكن أن تكون الموجات ناعمة أو مُرقطة بسمات أصغر وأحياناً تهبط إلى نقاط حادة؛ ويبدو الأمر كما لو أن شخصاً ينظر إلى سطح البحر من أسفل. وقد تؤدي الاختلافات في سمك وإضاءة السُحب إلى بعض التأثيرات البصرية المثيرة. وفي وقت التقاط الصورة، تكون قاعدة السُحب المقاسة، والتي يبلغ ارتفاعها 1820 م، عند الحد الأعلى لمستوى السُحب المنخفض وربما يمكن تصنيفها بالخطأ على أنها ركام أعلى.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
السمة الموجية الشكل على قاعدة هذا الركام الرَهَجي الطبقي المعتم تمثل السمة المكملة غير المستوي asperitas.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.