© Frank Le Blancq
مطار جيرسي، سان بيتر، جيرسي
خط العرض: 49° 12' 23'' N
خط الطول: 2° 11' 44'' W
04 August 2011 1217 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.8.1
محدد هوية الصورة: 4717
CL = 6, CM = /, CH = /
الرَهَج عبارة عن طبقة من السُحب رمادية اللون على وجه العموم ومنتظمة القاعدة إلى حد ما. وفي هذه الصورة، يمكن رؤية الطبيعة المميزة الرتيبة للنوع السديمي. وتُظهر الطائرة المقلعة الطبيعة المنتشرة لقاعدة السُحب المنخفضة (من 27 إلى 30 م (من 90 إلى 100 قدم)) حيث تبدأ في الاختفاء داخل طبقة الرَهَج. واختفى طرف الذيل من المنظر، ولكن ظلت عجلات الطائرة مرئية. واختفت الطائرة بأكملها داخل السُحب في غضون ثانيتين. وبما أن الأمطار لم تهطل، فنحن أمام سحابة رَهَجية نموذجية ليست مصحوبة بطقس سيء. وافتقر الكوخ، وجراب الرياح، والأشجار إلى الوضوح نظراً لانخفاض الرؤية الأفقية بفعل شابورة كثيفة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
في تمام الساعة 12:00 بالتوقيت العالمي المنسق، تمركز ضغط منخفض ضحل قدره 1005 هكتوبسكال فوق البحر الأيرلندي. وغطى قطاع دافئ ضعيف جنوب بحر المانش. والتُقطت الصورة قبل الجبهة الباردة الضعيفة، التي مرت فوق المطار بعد حوالي ساعة، مباشرة.
قيس هذا السبر قبل التقاط الصورة بحوالي 12 ساعة في نفس القطاع الدافئ. ويُظهر هذا السبر ظروفاً رطبة من السطح إلى حوالي 500 هكتوبسكال (5600 م)، ولاسيما الهواء المستقر الرطب في الطبقة الحدودية.
عادة ما يُرى الرَهَج كطبقة من السحب الرمادية ذات قاعدة موحدة إلى حد ما، قد تؤدي إلى سقوط رذاذ، أو ثلج، أو حبيبات ثلجية. وتبين هذه الصورة طبقة موحدة وعديمة الشكل تقريباً من السحب من الأنواع السديمية. وتُرى التلال في الخلفية بالكاد، مما يشير إلى وجود شابورة كثيفة، ونظراً لتساقط رذاذ خفيف في وقت التقاط الصورة، تُرى السحب كرَهَج من الطقس الرطب.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
في وقت التقاط هذه الصورة في وقت متأخر من الصباح، كان الضباب المتكون أثناء الليل يرتفع ببطء متحولاً إلى شابورة ورَهَج منخفض. وقُدر مدى الرؤية الأفقية عند 1100 م.
والشابورة عبارة عن قطيرات مائية صغيرة جداً عادة ما تكون مجهرية معلقة في الجو وتقلل الرؤية الأفقية على سطح الأرض إلى مدى لا يقل عن 1 كم. وعندما يقل مدى الرؤية عن 1 كم، يُعزى حجب الرؤية إلى الضباب. وعملياً، تعتبر الشابورة مرادفاً "للضباب الخفيف".
وتقع كومة الأشجار الموجودة على اليمين على بُعد حوالي 450 م من نقطة الرصد. وعلى بعد مسافة، تُرى الأشجار على مسافة 800 م، ويمكن بالكاد تمييز معالم أرضية أخرى بعيدة في أقصى اليسار على بعد حوالي 1100 م. والطبقة الملبدة من السُحب عبارة عن رَهَج سديمي، وحيث إن الشمس غير مرئية، فهو من الصنف المُعتم opacus.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يُظهر السطح العلوي من الرَهج، الذي يُنظر إليه من الأعلى، عموماً تموجات (عادة ما تكون قصيرة الطول الموجي) على النحو المبين في هذا الفيديو المتقطع، المُصور من جبل بيليز في هنغاريا. وفي ظل الرياح القوية، أصبحت التموّجات أكثر وضوحاً. ويُقدر ارتفاع قمة الرَهَج بحوالي 500 م.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
(NB. Time of day highly uncertain; morning only specified)
The cloud layer is completely uniform; its base, not very distinct, blots out the Eiffel Tower progressively, beginning with the second platform. Below the cloud the air is somewhat misty. The station was in the warm sector of a disturbance centred over northern Scotland. The surface wind was light and from the south-west.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.