© Frann Brothers
ترلينغ، تكساس، الولايات المتحدة الأمريكية
خط العرض: 29° 19' 18'' N
خط الطول: 103° 36' 58'' W
21 August 2014 1800 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.10.3
محدد هوية الصورة: 4752
CL = 9, CM = 0, CH = 1
تُظهر هذه الصورة الامتداد الرأسي القوي لبرج مرتفع من سحابة مزن ركامي. وتضيء شمس المساء الجزء العلوي، مما يجعل الجانب الأيسر أبيضاً ساطعاً، في حين أن ما تبقى من السحابة يبدو أكثر قتامة. والسحابة الموجود أعلى اليمين ليفية، مما يشير إلى النوع الشعري capillatus، وذات سندان ينفصل تماماً نحو اليمين - السمة المكملة السنداني incus. وقمة السحابة (كما تُرى من هذا المنظور) تفقد حدة لونها بتحول هذه الخلية من الركام المكتظ إلى المزن الركامي. وتحت السحابة، تضيء الشمس عمود هطول قوياً - السمة المكملة المُهطل praecipitatio. والسحابة الضاربة إلى اللون الرمادي الداكن التي تحيط تقريباً بالسحابة الحملية القوية هي ركام رَهَجي، بينما السحابة الليفية البيضاء الموجود في أعلى اليسار هي سمحاق ليفي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
قيس هذا السبر على بعد 250 كم شرقاً. والطبقة المتاخمة لكوكب الأرض غير مستقرة.
هذا النوع من السُحب المُهطلة إما ركام وإما مزن ركامي. وعادة ما يُحدد النوع من خلال تحديد ما إذا كانت الأجزاء العلوية من السُحب قد فقدت حدة حوافها أو اكتسبت مظهراً ليفياً أو محززاً.
وعندما لا يتسنى تحديد النوع حسب مظهر الأجزاء العليا، فإن السُحب يُطلق عليها بالإجماع اسم المزن الركامي إذا كانت مصحوبة ببرق، أو رعد أو بَرَد.
وفي هذا المثال، يعتبر هذا مزناً ركامياً نظراً لسماع الرعد.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
صف جانبي من المزن الركامي الأجرد والركام المكتظ أمام صف من خلايا المزن الركامي الشعري السنداني الناضجة. ويتساقط من الصف الأخير هطول على مسافة بعيدة.
وتوجد في المقدمة بقع من الركام الممزق والمبسط. وتكمل الصورة بقع عديدة من الركام الأعلى وربما الركام الرَهَجي المتكوّن نتيجة انتشار أجزاء من المزن الركامي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة سُحب مزن ركامي آخذة في التطور، حيث يُقدر ارتفاع قمة سُحب بسبعة كيلومترات. والجزء العلوي من السحابة سمحاقي الشكل وذو هيكل ليفي، وهو ما يعرفها على أنها من النوع الشعري. وينتشر الجزء العلوي في المراحل المبكرة من تكوّن السندان (في 1 و2)، وهو ما يمثل السمة المكملة السنداني incus. وعلى بُعد مسافة بعيدة، تُرى بالكاد سمة مكملة أخرى: المهطل، يمكن رؤيته يتساقط في صورة زخات في 3 و4. ويُرى أيضاً في هذه الصورة ركام معتدل وركام ممزق.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
خلية متميزة مُهطلة منخفضة عند غروب الشمس. كان برج التيار الصاعد يضيق تدريجياً بانخفاض درجة حرارة السطح وضعف التيارات الحرارية. وفي نهاية المطاف، أصبح البرج ضيقاً جداً وتوقف التيار الصاعد. ويمكن رؤية هطول (أمطار وبَرَد - هناك تقارير تفيد بوجود بَرَد بحجم كرة الغولف) يتساقط على يمين (شمال) برج التيار الصاعد. كما يمكن رؤية سحابة مذنّبة، أو سحابة ذَنَبية (cauda)، صغيرة داخلة في الجهة الشمالية من قاعدة التيار الصاعد، حيث يُسحب الهواء المبرد بفعل الأمطار إلى التيار الصاعد. ويحدث الرعد بالقرب من واجهة التيار الهابط، وتضيء الشمس المنخفضة جزءاً من سندان مجزوز من الخلف. ويمكن أيضاً رؤية سحابة كبيرة أخرى من المزن الركامي على بعد مسافة بعيدة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة الجزء السفلي من سحابة مزن ركامي عابرة، يتسنى لنا أن نرى فيها الطبيعة الثقيلة والكثيفة والقاعدة المظلمة لهذا الصنف. ففي قاعدة السحابة، إلى اليمين، نرى الحواف المهلهلة للسمة المكملة القوسي، وهي عبارة عن لفافة من السُحب المنخفضة كونتها تيارات هابطة من الهواء البارد. وتُرى أيضاً زخة واسعة في 2 و3، تشير إلى السمة المكملة المُهطل.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة الفوتوغرافية سحابة من سُحب المزن الركامي العديدة التي تكونت في كتلة هواء بحرية قطبية. وأظهرت هذه السُحب هيكلاً متعدد الخلايا ومنظماً تنظيماً جيداً، وبها خلايا جديدة آخذة في التكون على الجناح الجنوبي الغربي للسُحب الموجودة. وتفقد الخلية الموجودة يميناً حدودها الحادة حيث إنها تتحول إلى مزن ركامي أجرد. وفي أعلى مركز الصورة، بلغت السُحب مرحلة النُضج بتكون قمة سمحاقية، مميزة للمزن الركامي الشعري، بينما في اليسار، يُرى جزء من سندان (السمة السنداني incus) الخلية المتبددة. وتسببت الخلايا في تساقط زخات من البَرَد ومزيج من الأمطار والثلوج (الميزة المكملة المُهطل). وتشير صورة بخار الماء الساتلية إلى الزخات المتكونة قبل غَور علوي دقيق قصير الطول الموجي. وتكثفت هذه الخلايا عند اقترابها من الساحل وتبددت ببطء بعد التحرك بعيداً عن الشاطئ.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
لم يتحول هذا المزن الركامي من النوع الأجرد إلى النوع الشعري إلا مؤخراً، كما يتضح من النسيج الليفي نوعاً ما لبعض الأجزاء العلوية من السحابة، والتي تحتفظ مع ذلك بهيكل متراكب التشكيل عموماً.
ويمكن رؤية عمود هطول مكون حديثاً، ويتكون من قطرات مطر وربما من بَرَد صغير، أسفل قاعدة السُحب. ويتضح ذلك بشكل خاص في المناطق التي يضيئها ضوء الشمس على الجناح الجنوبي (الجانب الأيمن) من السحابة.
ويمكن رؤية سندان سمحاقي لسُحب مزن ركامي شعري قديمة بالقرب من أعلى يمين وأسفل يسار الصورة. وتُرى ذيول أسفل سُحب المزن الركامي القديمة هذه، بالقرب من أسفل يسار الصورة. وتوجد أيضاً سُحب ركام ذات نمو رأسي أكثر تواضعاً.
وتكونت سُحب المزن الركامي في تدفق بحري قطبي غير مستقر على الجناح الجنوبي الغربي لمنخفض متمركز فوق بحر الشمال.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصور صفاً محيطاً من المزن الركامي الأجرد والركام المكتظ أمام صف من خلايا ناضجة من المزن الركامي الشعري السنداني. ويتساقط من هذا الأخير هطول على مسافة بعيدة.
وتوجد بقع مهلهلة من الركام الممزق في المقدمة، ويوجد في المقدمة أيضاً ركام رَهَجي وركام أعلى تكونا نتيجة انتشار أجزاء من المزن الركامي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة إحدى السمات التي تُعرف باسم "سفح المطر" في قاعدة سلسلة الهطول التي تسقط من سحابة مزن ركامي.
ويقترب المزن الركامي والزخة المصاحبة له بسرعة من موقع الراصد. وهذه الصورة لا تُظهر الجزء العلوي من المزن الركامي وبالتالي، لا يمكن تحديد ما إذا كانت السحابة تنتمي إلى النوع الأجرد أو الشعري، ولكن بالتوافق يكون الترميز CL=9. وبترسب المزن الركامي، تنطبق السمة المكملة "المُهطل".
ولاحظ أن قاعدة عمود المطر تنحرف إلى الخارج بالقرب من سطح الأرض بعيداً عن العمود الرئيسي للهطول. ويعرف انحراف الهطول إلى الخارج بالقرب من سطح الأرض باسم سفح المطر وهو ينتج عن الرياح الخارجة القوية التي تهب عندما يصل تيار هابط من السحب إلى الأرض وينتشر إلى الخارج. وبالتالي، عادة ما يرتبط سفح المطر بهبوب رياح رطبة محدودة النطاق نتيجة عاصفة رعدية.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
Several large cumuliform towers are situated in a group in this striking picture taken at sunset. Although these clouds are quite massive, they do not show many of the distinctive structural features of Cumulonimbus. However, the lightning at 1, 2 and 3 leaves no doubt that the cloud should be classified as Cumulonimbus. Cloud-to-ground discharges are seen at 1 and 2, and a portion of the same or a different flash is seen in the cloud at 3 and 7. Other less obvious clues are the somewhat flattened and smoothed top at 4 and the implication that the feature at 5 is part of a large cloud which is becoming diffuse and the top of which (out of the picture) is likely to be cirriform. Precipitation is falling at 6 and 7.
The clouds were located about 20 kilometres from the coast and developed as a result of the sea breeze.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
The mixture of stratiform and cumuliform clouds depicted in this photograph is typical of weakly disturbed conditions in the tropics. Cumulonimbus calvus and capillatus are present with patches of Altocumulus stratiformis at various levels(3, 4). The uniform appearance of the cloud at 5 suggests Altostratus. A small element of Cirrus spissatus cumulonimbogenitus can be seen at 6. In the foreground, shaded by the Altostratus, is a band of Cumulus fractus, mediocris and congestus, beyond which stretches Altocumulus. The axis of the east-west subtropical high-pressure ridge was several hundred kilometres to the north. Easterly flow extended through middle levels of the troposphere but became westerly at upper levels, as evidenced by the shape of the Cumulonimbus tops at 1. The presence of multiple layers of Altocumulus is evidence of high relative humidity in the middle troposphere. When a region is under the influence of a strong disturbance, frequently only Stratocumulus is visible, and the elements shown here are not apparent.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.