© Alfons Puertas
فالفيدريرا، برشلونة، إسبانيا
خط العرض: 41° 25' 6'' N
خط الطول: 2° 7' 27'' E
15 September 2015 1406 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.9.3
محدد هوية الصورة: 4766
CL = 2, CM = 0, CH = 1
السحب الركامية بوجه عام كثيفة وذات حدود حادة، وتتكون رأسياً على شكل تلال أو قباب أو أبراج مرتفعة. وعادة ما يكون الركام عبارة عن سحب منفصلة؛ فبالرغم من أنه من غير الممكن تحديد ما إذا كانت هذه السحب منفصلة في هذه الصورة، تشير الظلال على البحر بعد الساحل مباشرة إلى درجة انفصال الخلايا الرئيسية. وتتميز هذه السحب الركامية أيضاً بأن لها أجزاءً بيضاء شديدة التألق مضاءة بنور الشمس؛ وقاعدة مظلمة نسبياً وشبه أفقية؛ وامتداداً رأسياً قوياً مرتبطاً بالركام. والجدير بالذكر أن الإنبات القوي ذي الحدود الحادة والأجزاء العلوية المنتفخة التي تشبه القنبيط في 4 و5 عوامل تصنف هذا النوع على أنه المكتظ congestus.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يؤكد السبر المُقاس في تمام الساعة 12:00 بالتوقيت العالمي المنسق من برشلونة، إسبانيا (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 08190) على وجود غلاف جوي غير مستقر، مع رطوبة شديدة عند ضغط أقل من 850 هكتوبسكال وبين 600 و450 هكتوبسكال، وهي عوامل تساعد على تكوّن سحب حملية قوية.
تُظهر هذه الصورة مثالاً جيداً على سحب الركام المكتظ ذات الحدود الحادة، والقواعد المظلمة والأجزاء العلوية المتألقة والمضاءة بنور الشمس. والسحب الأكثر اكتمالاً فوق جبل فيزوف في المنتصف لها امتداد رأسي كبير، وللجزء العلوي انتفاخات قوية لها مظهر القنبيط. وتكوّنت السُحب بسرعة على منحدرات التلال في المنطقة، في تدفق هوائي شمالي خفيف ولكن غير مستقر. ويمكن رؤية طبقة من العجاج على الجانب الأيسر من الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة سحباً ركامية شديدة الإنبات ولها امتداد رأسي معتدل. ولهذه السحب حدود حادة، وقاعدة أفقية مظلمة وقمم بيضاء ساطعة مضاءة بضوء الشمس. والجزء العلوي المنتفخ يشبه القنبيط. وعلى يسار الصورة، يبدو أن السحب تكتسب مظهراً مسطحاً، مما يؤدي إلى تكوّن الركام الرهجي البشري.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هناك عدة أنواع من الركام في هذه الصورة، ولكن السحب في الأساس لها امتداد رأسي من المتوسط إلى الكبير - النوع المعتدل والنوع المكتظ على التوالي. ويظهر النوع المكتظ في 1، و2، و3، و4 في صورة أبراج الركام قوية الإنبات، والأجزاء العلوية المنتفخة التي تشبه القنبيط. وفي بعض الحالات، تشبه السُحب أبراجاً ضيقة وعالية جداً.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة بعض السمات العامة للسحب الركامية. فهي منفصلة، وعموماً ما تكون كثيفة وذات حدود حادة وتنمو رأسياً على شكل تلال أو قباب أو أبراج مرتفعة. والأجزاء المضاءة بنور الشمس هي أجزاء بيضاء ذات قاعدة شبه أفقية أكثر قتامة. وفي هذه الحالة، هناك قص ملحوظ من اليمين إلى اليسار على الجزء العلوي من السحب. وللخلية الموجودة على اليسار امتداد رأسي كبير وتبدأ في الإنبات بشكل قوي، وذات جزء علوي منتفخ يشبه القنبيط؛ وهذا ما يصنف هذا الركام على أنه من النوع المكتظ. والسحب الرمادية الصغيرة على اليسار أقرب بكثير إلى الكاميرا ولها المظهر المهلهل نوعاً ما للركام الممزق.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تكونت هنا سحابة من الركام المكتظ البشري فوق محطة Mělník لتوليد الطاقة في جمهورية التشيك. ويشير الاسم "homogenitus" إلى أن السحابة تكوّنت كنتيجة مباشرة لنشاط بشري؛ وفي هذه الحالة، تكونت نتيجة لتصاعد التيارات الحرارية من مداخن محطة توليد الطاقة والتي تتكثف في الهواء البارد المحيط.
وعلى الرغم من أن الجزء العلوي من الركام يمتد إلى ارتفاع كبير، انتشرت بعض السحب بفعل انقلاب درجة حرارة عند ارتفاع حوالي 2000 م ليكوّن طبقة من الركام الرَهَجي. وحيث إن الركام الرَهَجي تكون بانتشار الركام، ينطبق اسم السحابة الأم "cumulogenitus". وبالإضافة إلى ذلك، نظراً لأن هذه السحب تنتج أيضاً من نشاط بشري، ينطبق هنا أيضاً الاسم "homogenitus". وبالتالي، يكون اسم هذه السحب الركام الرَهَجي البشري الناتج عن الركام. وفي الخلفية، يوجد بعض الركام المعتدل والركام المكتظ الطبيعيين.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يُرى هنا الركام المكتظ، وقص برجي ضيق، وبقع من الركام الأعلى والسحب الطخرورية، بجانب هالة صغيرة (قطرها 22°) جزئية وشمس طفيلية ناتجة عن هذه الهالة الصغيرة الجزئية. وتضيء الشمس المنخفضة عدد قليل من عناصر السمحاق وطبقة من العجاج (بالقرب من الأرض).
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
نرى في هذه الصورة التطور الرأسي لسحابة ركام مكتظ على شكل برج عال ضيق، يُطلق عليه أيضاً اسم "الركام البرجي"، له حدود حادة مميزة لنوع الركام. وفي وقت مبكر من الصباح، تضيء الشمس الجزء العلوي من السحابة، مما يجعلها شديدة التألق مقارنة بقاعدتها المظلمة. وعلى اليمين بالقرب من الأفق، توجد سلسلة من السحب الركامية في مراحل مختلقة من التطور. وتُرى أيضاً طبقة من السحب السمحاقية الرقيقة، وردية اللون بعد شروق الشمس مباشرة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة سحباً ركامية قوية الإنبات وذات امتداد رأسي متوسط. ولهذه السُحب حدود حادة مع أجزاء علوية بيضاء متألقة وقاعدة أفقية مظلمة، وهي خصائص النوع المكتظ. والجزء العلوي المنتفخ يشبه القنبيط. وكانت السحابة في هذه الصورة في مرحلة النمو ونتج عنها عاصفة رعدية بعد فترة وجيزة. وزخة الأمطار المتساقطة من قاعدة السحب هي ما تعرف السمة المكملة المُهطل.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة ركاماً قوي الإنبات له حدود حادة وامتداد رأسي مناسب. والأجزاء المضاءة بنور الشمس بيضاء متألقة، في حين أن قاعدة هذه الأجزاء مظلمة نسبياً وشبه أفقية. والجزء العلوي المنتفخ يشبه القنبيط، وهي سمة مميزة للنوع المكتظ، ولم تفقد معالمها بعد. وخلف الخلية النامية على يسار الصورة، تنتشر السحب لتكوّن الركام الأعلى الناتج عن الركام حيث وصل الركام إلى طبقة مستقرة في عملية التطور الرأسي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة الطبيعة المكثفة بوجه عام لسحابة ركامية تنمو رأسياً. وفي هذا المثال، يمكن أن نرى أبراج عالية ضيقة (في 1 و2)، تُصنفها على أنها من النوع المكتظ. ولاحظ أيضاً قواعد السحب المظلمة وشبه الأفقية. كما يمكن رؤية الحدود الحادة والأجزاء العلوية البيضاء المتألقة المضاءة بنور الشمس، والنموذجية للركام، بالقرب من مركز الصورة، ولكن من هذا المنظور، لا يمكن رؤية مظهر القنبيط للأجزاء العلوية للنوع المكتظ.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة الركام المكتظ قوي الإنبات ذي الامتداد الرأسي من المتوسط إلى الكبير. وللسحب حدود حادة بجانب أجزاء علوية بيضاء متألقة مضاءة بنور الشمس وتُرى وهي تنمو أعلى إيغر، جبال الألب في بيرن، سويسرا من جونجفروجوتش، جبال الألب في بيرن، سويسرا (3454 م). والأجزاء العلوية المنتفخة من الركام تشبه القنبيط. ويمكن رؤية بقع من الركام الممزق في أعلى يسار الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة منطقة من الحمل الحراري من على ارتفاع 10400 م (34000 قدم) فوق جنوب العراق. والسحب في الأساس عبارة عن ركام مكتظ، تحدده الحدود الحادة ومظهر القنبيط المتكتل. ويمكن رؤية كميات صغيرة من المزن الركامي (أعلى المركز) والركام الأعلى البرجي (يسار المركز). وناحية اليسار، تبدو السماء صافية وتنتشر الظلال الأرضية (أسفل اليسار) بفعل عجاج ترابي كثيف في الطبقة السفلية من الغلاف الجوي، نتج عن الرياح السطحية القوية. وأبلغت الناصرية، العراق (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 40676) عن مدى رؤية على مسافة 200 م في عاصفة ترابية وضغط آخذ في الانخفاض بشكل حاد في الساعة 15:00، و5 كم في العجاج الترابي في الساعة 18:00.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الصورة فجوة منطقة من الحمل الحراري تُرى من على ارتفاع 10400 م (34000 قدم) فوق جنوب العرق. والسحب في الأساس عبارة عن ركام مكتظ، تحدده الحدود الحادة ومظهر القنبيط المتكتل. ويمكن أيضاً رؤية بعض خلايا المزن الركامي في 2 و3، في حين يسير ركام أعلى برجي (يمين المركز) خلف فجوة السحب الرئيسية. وخلف الجبهة، تبدو السماء صافية، ولكن هناك عجاج ترابي سميك واسع الانتشار في الطبقة السفلية من الغلاف الجوي. وأبلغت الناصرية، العراق (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 40676) عن مدى رؤية على مسافة 200 م في عاصفة ترابية وقعت في الساعة 15:00، و5 كم في العجاج الترابي في الساعة 18:00.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذا مثال على تكوّن ركام مكتظ له "أجزاء علوية منتفخة" في التيارين الصاعدين في 1 و2. وحيث إن "الأجزاء العلوية المنتفخة تشبه القنبيط"، يُلاحظ أن الركام ليس له امتداد رأسي كبير. وهناك ركام مكتظ آخذ في التحلل على يسار الخلية الرئيسية. كما يوجد ركام ممزق ومبسط.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
الركام المكتظ عبارة عن سحب ركامية قوية الإنبات وذات حدود حادة بوجه عام ولها امتداد رأسي من معتدل إلى قوي؛ وفي بعض الأحيان، يشبه الركام المكتظ أبراجاً ضيقة عالية جداً. والجزء العلوي المنتفخ غالباً ما يشبه القنبيط. ويتطور الركام المكتظ عادة من الركام المعتدل (3 و4) وقد يتسبب في الهطول في صورة زخات، إلا أنه لا يمكن رؤية أي منها في هذه الصورة. وتُرى في خلفية هذه الصورة سُحب طخرورية، وبالقرب من الجزء العلوي، تُرى مسار أثر تكثف عادم طائرة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
الركام عبارة عن سحب منفصلة، وتكون عموماً كثيفة وذات حدود حادة. وهي تنمو رأسياً في شكل تلال أو قباب أو أبراج مرتفعة. والأجزاء المضاءة بنور الشمس غالباً ما تكون بيضاء متألقة، ولها قاعدة مظلمة نسبياً وشبه أفقية. والركام المكتظ، كما هو موضح في هذه الصورة، عبارة عن سحب ركامية قوية الإنبات ولها امتداد رأسي من معتدل إلى قوي (على الأقل 2 إلى 3 كيلومترات) وذات جزء علوي منتفخ يشبه القنبيط. وقد تتسبب هذه السحب في الهطول على شكل زخات، وفي هذا المثال، تم الإبلاغ عن عاصفة رعدية في المنطقة المجاورة بعد التقاط الصورة بوقت قصير. وعادة ما يتكوّن الركام المكتظ من النوع المعتدل. ويمكن رؤية سمحاق بالقرب من أعلى الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
Despite the early hour the vertical extent of these Cumulus congestus clouds is considerable, compared with their horizontal dimensions. Some units, somewhat torn and ragged, rise like towers leaning towards the right at 1 and 2, indicating a wind shear in the vertical.
The photograph was taken in a flow of fresh, unstable polar air skirting a strong Atlantic anticyclone.
CL = 2, CM = 0, CH = 0
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
This plate shows a good example of horizontal wind shear restricting the growth of Cumulus congestus as seen by the pronounced tilt of the Cumulus tower at 1. The Cumulus.occurs in a continuous row consisting of the species congestus at 1, 2, 3 and 4, mediocris and fractus, all with their bases at the same level. Altocumulus translucidus is seen at and opacus at.
The base of the latter is lower than the Altocumulus translucidus, but the layers are combined (duplicatus).
The photograph was taken during fair weather conditions of limited convective activity.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
The Cumulus towers at 1, 2 and 3 all rise from a uniform cloud base. The cloud column at 1 shows some evidence of evaporation, but there are no cirriform features which would identify it as Cumulonimbus. The tallest tower extends to a height of about 6000 metres. These clouds are growing vertically over a tropical land mass and no precipitation is evident from the clear-cut, horizontal base. A Cumulonimbus calvus developed from these clouds soon after the photograph had been taken. Some of the cloud tops are inclined towards the right of the picture because of a vertical wind shear. Some patches of
Altocumulus can be seen to the left of the tallest Cumulus tower.
The clouds were aligned SSW-NNE along a sea-breeze convergence line which had moved inland during the afternoon.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.