© Rubén del Campo-Hernández
سانتا كروز دي تينيرفيه، جزر الكناري، إسبانيا
خط العرض: 28° 28' 51'' N
خط الطول: 16° 14' 45'' W
05 September 2014 1914 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.2.8
محدد هوية الصورة: 4800
CL = 0, CM = 0, CH = 9
عادة ما يظهر الركام السمحاقي كبقعة من السُحب كما نرى هنا، تتكون من عناصر بالغة الصغر يُطلق عليها أيضاً اسم السُحب الصغيرة (cloudlets). ويمثل كلا الجانبين مثالاً نموذجياً لهذا النوع. وللعناصر عرض واضح أقل من درجة واحدة وهي من النوع المخصّل. وتشير التموّجات إلى الصنف المتموّج وأسفل السُحب المخصلة المدمجة، توجد مسارات قصيرة من السُحب المذنبة، وهو ما يمثل سمة مكملة. وبالقرب من الجزء العلوي من الصورة، يوجد ما يظهر كنتوءات معلقة تميز السمة المكملة الثدييّي. ومن الجدير الإشارة إلى أن نتوءات سمة الثدييّي عند ارتفاع مثل هذا في الركام السمحاقي ستكون صغيرة جداً.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر الخريطة السطحية ضغطاً منخفضاً قدره 1010 هكتوبسكال في المحيط الأطلسي قبالة الساحل الشمالي الغربي لإسبانيا. وهناك حيد من الضغط المرتفع غطى جزر الكناري، إسبانيا، وهو موقع الصورة، حيث كان تدفق الرياح على المستوين المتوسط والمرتفع يهب من الجنوب الغربي.
يُظهر السبر المأخوذ من غويمار، تينيرفيه، إسبانيا (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 60018) رطوبة نسبية قدرها 90 في المائة فيما يخص المياه على ارتفاع 7000 م، وهبت الرياح من الاتجاه الجنوب الغربي.
عندما تكون الشمس في الأفق أو فوقه مباشرة، يمكنها أن تخفي قاعدة السُحب. وإذا كانت القاعدة مموجة، يُوزع اللون في صورة حِزم باهتة (صبغات مصفرة أو محمرة) وداكنة (صبغات أخرى) بالتناوب. ويُظهر هذا التلوين المتناوب (في الواقع، الحزم عبارة عن غِور مضاءة مقابل الحيود الموجودة في الظل) تفاصيل التموجات التي تميل أن تنصرف دون أن يلاحظها أحد.
والتُقطت هذه الصورة بعد غروب الشمس بأربع دقائق، مع الإشارة إلى وجود الراصد عند مستوى سطح البحر. ويُقدر ارتفاع قاعدة السُحب عند حوالي 10000 م؛ أي على ارتفاع لم تصل فيه الشمس بعد إلى أسفل الأفق.
والسُحب عبارة عن ركام سمحاقي طبقي متموّج ثدييّي، حيث يشير النوع الطبقي إلى وجود طبقة أو صفحة واسعة، بينما يشير النوع المتموّج إلى وجود تموّجات (نمط موجي) تعبر بشكل عام الرياح عند هذا المستوى، ويصف النوع الثدييّي وجود نتوءات معلقة، كالضروع، على السطح السفلي من السُحب.
وتبرز الزاوية المتوازية تقريباً لأشعة الشمس النوع المتموّج والثدييّي بشكل رائع على السطح السفلي للركام السمحاقي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
عندما تكون الشمس في الأفق أو فوقه مباشرة، يمكنها أن تجعل قاعدة السُحب حمراء اللون. وإذا كانت القاعدة مموجة، يُوزع اللون في صورة حِزم باهتة (صبغات مصفرة أو محمرة) وداكنة (صبغات أخرى) بالتناوب. ويُظهر هذا التلوين المتناوب (في الواقع، الحزم عبارة عن غِور مضاءة مقابل الحيود الموجودة في الظل) تفاصيل التموجات التي تميل أن تنصرف دون أن يلاحظها أحد.
والتُقطت هذه الصورة بعد غروب الشمس بأربع دقائق، مع الإشارة إلى وجود الراصد عند مستوى سطح البحر. وتشير الصورة الساتلية وسبر الهواء العلوي في كينغز بارك (هونغ كونغ، الصين) إلى أن قاعدة السُحب كانت على ارتفاع حوالي 10000 م؛ أي على ارتفاع لم تصل فيه الشمس بعد إلى أسفل الأفق.
والسُحب عبارة عن ركام سمحاقي طبقي متموّج ثدييّي، حيث يشير النوع الطبقي إلى وجود طبقة أو صفحة واسعة، بينما يشير النوع المتموّج إلى وجود تموّجات (نمط موجي) تعبر بشكل عام الرياح عند هذا المستوى، وما يعرف النوع الثدييّي وجود نتوءات معلقة، كالضروع، على السطح السفلي من السُحب.
وتبرز الزاوية المتوازية تقريباً لأشعة الشمس النوع المتموّج والثدييّي بشكل رائع على السطح السفلي للركام السمحاقي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
عندما تكون الشمس في الأفق أو فوقه مباشرة، يمكنها أن تخفي قاعدة السُحب. وإذا كانت القاعدة مموجة، يُوزع اللون في صورة حِزم متناوبة باهتة (صبغات مصفرة أو محمرة) وداكنة (صبغات أخرى) بالتناوب. ويُظهر هذا التلوين المتناوب (في الواقع، الحزم عبارة عن غِور مضاءة مقابل الحيود الموجودة في الظل) تفاصيل التموجات التي تميل أن تنصرف دون أن يلاحظها أحد.
والتُقطت هذه الصورة في وقت قريب من غروب الشمس، مع الإشارة إلى وجود الراصد عند مستوى سطح البحر. وتشير الصورة الساتلية وسبر الهواء العلوي في كينغز بارك (هونغ كونغ، الصين) إلى أن قاعدة السُحب كانت على ارتفاع حوالي 10000 م؛ أي على ارتفاع لم تصل فيه الشمس بعد إلى أسفل الأفق.
والسُحب عبارة عن ركام سمحاقي طبقي متموّج ثدييّي، حيث يشير النوع الطبقي إلى وجود طبقة أو صفحة واسعة، بينما يشير النوع المتموّج إلى وجود تموّجات (نمط موجي) تعبر بشكل عام الرياح عند هذا المستوى، ويصف النوع الثدييّي وجود نتوءات معلقة، كالضروع، على السطح السفلي من السُحب.
وتبرز الزاوية المتوازية تقريباً لأشعة الشمس النوع المتموّج والثدييّي بشكل رائع على السطح السفلي للركام السمحاقي.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.