© Frank Le Blancq
نوارمونت كومون، جيرسي
خط العرض: 49° 10' 29'' N
خط الطول: 2° 10' 7'' W
19 July 2011 0551 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.11.1.1.3.1
محدد هوية الصورة: 4867
يتكون ضباب الإشعاع عندما يبرد سطح الأرض بفعل الإشعاع (عادة أثناء الليل)، مما يؤدي إلى تبريد الهواء فوق الأرض مباشرة إلى درجة حرارة تشبُّعه. وعندما يحدث الضباب في طبقة ضحلة بدرجة تكفي بحيث لا يحد من الرؤية الأفقية عند رؤيته من ارتفاع مترين تقريباً، يُطلق عليه الضباب الأرضي أو الضباب الضحل.
وتظهر هذه الصورة طبقة واسعة من الضباب الضحل (عمقه أقل من مترين) تكونت على حقل من العشب. وتقف الغربان في الخلفية على أعمدة ارتفاعها متر تقريباً. وتُرى في السماء كميات قليلة من الركام الأعلى والسمحاق والرؤية فوق أعلى الضباب الأرضي جيدة إلى حد ما.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تمركز ضغط مرتفع قدره 1029 هكتوبسكال شمال غرب أيرلندا، في ظل انخفاض الضغط في منتصف المحيط الأطلسي (1007 هكتوبسكال) وعلى دول بحر البلطيق (1004 هكتوبسكال). وكان هناك تدرج ضغط شديد الركود غطى غرب بحر المانش. وفي وقت التقاط الصورة، كانت الرياح على زاوية 10 درجات عند ارتفاع 10 م على سرعة 3 عقدات. وأدت الرياح الخفيفة والسماء الصافية نسبياً بين عشية وضحاها إلى انخفاض درجة الحرارة إلى 13.2 درجة مئوية كحد أدنى، ولكن الحد الأدنى لدرجة حرارة العشب كانت أبرد بكثير حيث بلغت 6.6 درجة مئوية.
يُظهر السبر المُقاس من هيرستمونسو، إنكلترا، المملكة المتحدة (المنظمة العالمية للأرصاد الجوي 03882) في نفس تيار الهواء في الساعة 00:01 بالتوقيت العالمي المنسق انقلاباً قدره درجتين مئويتين في أدنى ضغط قيمته 4 هكتوبسكال (34 م). وأفادت محطة الأرصاد السينوبتيكية بالقرب من مطار جيرسي، جيرسي أن الحد الأدنى لدرجة حرارة العشب 6.6 درجة مئوية، وهو ما يقل عن الحد الأدنى لدرجة الحرارة عند ارتفاع الشاشة بحوالي 7 درجات مئوية، مما يسمح بحدوث التشبع عند مستوى الأرض.
يتكون ضباب الإشعاع عند تبريد سطح الأرض بفعل الإشعاع، عادة أثناء الليل، مما يؤدي إلى برودة الهواء فوق سطح الأرض مباشرة إلى درجة حرارة تشبعه. وعندما يحدث الضباب في طبقة ضحلة إلى الدرجة التي تكفي لعدم تقييد الرؤية الأفقية عند مشاهدته من ارتفاع يبلغ حوالي مترين، يُعرف باسم الضباب الأرضي، أو الضباب الضحل.
وتُظهر هذه الصورة، التي التُقطت قبل غروب الشمس بدقائق قليلة فوق ملاعب كرة قدم في ووكينغهام، إنكلترا، المملكة المتحدة في أحد الأيام أواخر فصل الخريف، الضباب الأرضي المتكثف إلى الضباب.
ووجدت منطقة مركبة من الضغط المنخفض في اتجاه غرب المملكة المتحدة مصحوبة بدفق هوائي سطحي ضعيف فوق جنوب إنكلترا. وبلغت درجة حرارة الهواء العظمي (على ارتفاع 1.25 م فوق الأرض) إلى 12 درجة مئوية في وقت مبكر في فترة ما بعد الظهيرة ثم انخفضت بمعدل سريع كلما اقتربنا من غروب الشمس تحت السماء الصافية. وبحلول وقت التقاط هذه الصورة في الساعة 16:10، انخفضت درجة الحرارة إلى 9 درجات مئوية، بينما انخفضت درجة الحرارة على سطح العشب في وقت مبكرة في فترة ما بعد الظهيرة من 15 درجة مئوية إلى 3 درجات مئوية. وأصبح الهواء المنخفض المستوى بالقرب من سطح العشب مشبعاً وتكونت بقع من الضباب الأرضي. وبدأت بعض أجزاء الضباب الأرضي فيما بعد في التعمق إلى ارتفاع يزيد على مترين ليصبح ضباباً نموذجياً، كما نرى هنا. ولأغراض مرجعية، يبلغ ارتفاع المرمى 2.44 م.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة، التي التُقطت في مطار جيرسي، جيرسي، عمود شمس على نقطة شروق الشمس. ويشير عمود الشمس إلى وجود السحب الطخرورية وينشأ عن انعكاس ضوء الشمس بفعل بلورات ثلجية تشبه الألواح. والسحب الطخرورية رقيقة جداً وبلا سمات ولا تفاصيل لها، وبالتالي فهي من النوع السديمي. ويُرى أيضاً في السماء عدد قليل من البقع الصغيرة من السمحاق. وتشير التقارير إلى أن أعمدة الشمس كانت مرئية فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة وشمال فرنسا. وتُرى على المدْرج رقعة صغيرة من الضباب الضحل.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
الضباب الأرضي، المعروف أيضاً باسم الضباب الضحل، هو ضباب إشعاع له عمق ضحل. وعلى الأرض، يُحدد العمق على أنه متران أو أقل؛ وفوق هذا الارتفاع، لا يحدّ الضباب من الرؤية الأفقية.
والتُقطت هذه الصورة من مطار جيرسي (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 03895)، قبل شروق الشمس بحوالي 15 دقيقة. وفي الخلفية، ازدادت كثافة الضباب في 2 و3 إلى عمق أكبر من مترين. وتظهر هنا الفيزياء الدقيقة المركبة لتشكيل الضباب، وذلك بتكوّن الضباب الضحل فوق الأعشاب (الحد الأدنى لدرجة حرارة العشب: درجتان مئويتان)، ولكنه لم يتشكل فوق مَدْرج الطائرات أو مَهْبط الطائرات (الحد الأدنى لدرجة حرارة الأسفلت: 4.9 درجة مئوية). وكان الحد الأدنى لدرجة حرارة الهواء 8.4 درجة مئوية.
وفي ظل الرطوبة النسبية العامة للهواء التي سجلت نسبة 97%، يرجع الانخفاض في الرؤية الأفقية فوق الضباب الأرضي لمسافة 7 كيلومترات إلى الشابورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يُرى في هذه الصورة، التي التقطت في إكستير، إنكلترا، المملكة المتحدة في وقت مبكر من صباح أحد فصول الخريف، ضباب ضحل وظاهرة البهاء. وتنشأ ظاهرة البهاء من تفاعل أشعة الشمس مع قطيرات مائية بالغة الصغر - في هذه الحالة، إما الندى وإما الهواء المشبع على الأرض.
ويتكون ضباب الإشعاع عندما يبرد سطح الأرض بفعل الإشعاع، عادة أثناء الليل، مما يؤدي إلى برودة الهواء الموجود فوق سطح الأرض مباشرة إلى درجة حرارة تشبعه. وعندما يتكون الضباب بطبقة خفيفة بالدرجة التي لا تقيّد الرؤية الأفقية عندما يُرى من ارتفاع يبلغ 2 م تقريباً، فإنه يُعرف بضباب الأرض أو الضباب الضحل. وللأغراض المرجعية، يبلغ ارتفاع المرمى 2.44 م.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.