© Alexandra Nikolaevna Petrova
منطقة البناء، ياكوتسك، جمهورية ساخا (ياقوتيا)، الاتحاد الروسي
خط العرض: 62° 2' 8'' N
خط الطول: 129° 40' 32'' E
24 February 2016 1151 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: S.1.15
محدد هوية الصورة: 5131
CL = 0, CM = 0, CH = 8
يوجد في هذه الصورة العديد من مسارات أثر تكثف عوادم الطائرات (سُحب أثرتكف) في السماء، تظهر في 1 و2 و3. وتصنف هذه المسارات على أنها سمحاق بشري. وبالقرب من الأفق، يوجد سمحاق وسحب طخرورية ليفية. ويظهر عمود شمسي رأسياً فوق الشمس، يتكون من انعكاس ضوء الشمس على بلورات الجليد في السحابة الطخرورية. وتنتشر سُحب أثرتكف في منتصف الصورة لتشكل سمحاقاً ليفياً مُعدلاً وتحولت السحابة في أعلى الصورة تحولاً تاماً إلى سمحاق بشري مُعدل، بعد أن فقدت تقريباً كل التشابه لشكلها الخطي السابق كسحابة أثرتكف.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يمتد أثر تكثف عادم الطائرات (سحب أثرتكف) عبر السماء فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. وتُصنف على أنها سمحاق بشري.
ونظراً لأن المسارات الجديدة أو المكوّنة مؤخراً لتكثف عادم الطائرات قد تُظهر مجموعة من الأشكال المؤقتة (تُرى في 2، و3، و4، ولا تُستخدم بأنواع أو أصناف أو سمات مكملة في التصنيف.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه هي الصورة الأخيرة في سلسلة الصور التي تُظهر تكوّن سحب السمحاق الأعقف البشري المُعدل. والتُقطت هذه الصورة بعد التقاط الصورة الأولى بإحدى وثلاثين دقيقة وبعد التقاط الصورة الثانية بعشرين دقيقة، حيث انجرفت السحابة في سماء المنطقة.
وتُظهر الصورة أليافاً من السمحاق في 1 و2 تنتهي في خصلات السحب في 3 و4 (النوع المخصّل). وهذه الخصلات عبارة عن بقايا من سُحب أثرتكف الأصلية. وبمرور الوقت، أدى أثر تكثف عادم الطائرة الأصلي (السمحاق البشري) إلى تكوّن السمحاق الأعقف البشري المُعدل. ويُطبق مصطلح البشري المُعدل للدلالة على الأصل البشري، أو المنشأ البشري، لهذه السحب.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه الصورة هي الصورة الأولى من سلسلة من ثلاث صور تظهر تكوّن السمحاق الأعقف البشري المُعدل.
ويُعرض في الصورة العديد من سحب الأثرتكف (السمحاق البشري) في 1، و2، و3، و4. ولكن السمة الرئيسية هي المنطقة الأكبر من السمحاق التي تمتد قطرياً عبر الصورة. وهي عبارة عن سمحاق بشري مُعدل، تكوّن من انتشار سحابة أثرتكف في رياح عالية شمالية غربية. ويمكن رؤية سحابة أثرتكف الأصلية بالأسفل وعلى يسار السمحاق، حيث تمتد قطرياً في اتجاه أسفل يمين الصورة. وتمتد ألياف من السمحاق البشري المُعدل بعيداً عن سحابة أثرتكف الأصلية نحو أعلى يمين الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه الصورة هي الصورة الثانية من سلسلة من ثلاث صور تظهر تكوّن السمحاق الأعقف البشري المُعدل. والتُقطت بعد 11 دقيقة بعد الصورة الأولى.
ووتجزأ سحابة أثرتكف الأصلية في 1 و2، في أسفل الصورة، إلى خصلات من السحب في 3 و4. ومن هذه الخصلات، توجد خيوط من السمحاق البشري المُعدل تملأ الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة، التي التُقطت في مطار جيرسي، جيرسي، عمود شمس على نقطة شروق الشمس. ويشير عمود الشمس إلى وجود السحب الطخرورية وينشأ عن انعكاس ضوء الشمس بفعل بلورات ثلجية تشبه الألواح. والسحب الطخرورية رقيقة جداً وبلا سمات ولا تفاصيل لها، وبالتالي فهي من النوع السديمي. ويُرى أيضاً في السماء عدد قليل من البقع الصغيرة من السمحاق. وتشير التقارير إلى أن أعمدة الشمس كانت مرئية فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة وشمال فرنسا. وتُرى على المدْرج رقعة صغيرة من الضباب الضحل.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.