© Tsz Cheung Lee
كوان تونغ، هونغ كونغ، الصين
خط العرض: 22° 18' 41'' N
خط الطول: 114° 13' 38'' E
19 January 2015 0830 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.4.16
محدد هوية الصورة: 5167
CL = 0, CM = 3, CH = 0
هذه الطبقة الرقيقة المُشِفة الواسعة من السحب عبارة عن ركام أعلى طبقي مُشِف. وفي أعلى الصورة، يُعرض أيضاً النوع المِنوري، نظراً لوجود فجوات بين عناصر السحب. إلا أن السمة الأكثر لفتاً للانتباه هي الثقب الكبير شبه الدائري الذي توجد تحته ذيول. وهذا الثقب الكبير هو ما يشير إلى السمة المكملة المجوف، وهو يُعرف عموماً باسم "ثقب الكِسف" أو "السحابة المثقوبة". وبالتالي يكون التصنيف الكامل لهذه السحب هو الركام الأعلى الطبقي المِنوري المُشِف المجوف.
ويُلاحظ أيضاً وجود فجوة خطية في السحب بين ثقب الكِسف والأفق. وهو عبارة عن أثر تشتت عادم طائرات تكون بفعل طائرة تطير عبر طبقة السحب. ويُعرف هذا أحياناً، بشكل غير رسمي، باسم "السحب القنوية". وتحولت هذه السحب في وقت لاحق إلى ثقب دائري (انظر الفيديو المتقطع المرفق).
وتتكون السمة المكملة المجوف عندما يحدث تجلد في طبقة رقيقة من السحب تتكون من قطيرات ماء فائقة البرودة في الحالة السائلة وعند درجة حرارة أقل من صفر درجة مئوية. وبمجرد تجلّد قطرات الماء فائقة البرودة، تتساقط بلورات الثلج الناتجة من طبقة السحب إلى مستوى أقل في صورة ذيول أو كِسف. وعادة ما ينمو الثقب السحابي الناتج بشكل أكبر مع مرور الوقت باستمرار عملية التجلّد.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
معلومات سبر الهواء العلوي التي تم الحصول عليها من كينغ بارك، هونغ كونغ (الصين)
تُظهر الصورة الساتلية ثقباً بيضاوي الشكل في طبقة السحب فوق هونغ كونغ (الصين).
تُظهر هذه الصورة الركام الأعلى الطبقي المِنوري المُشِف المجوف. وعلى وجه الخصوص، فهو البديل الخطي للسمة المكملة المجوف، الناتج عن أثر تشتت عادم طائرة عبر السحب.
وتوجد السحب المتوسطة المستوى، أي الركام الأعلى، في طبقة واسعة ومن هنا يتضح النوع الطبقي stratiformis. وهي سحب رقيقة وشفافة، ومن هنا يتضح الصنف المُشِف translucidus، وتشير الفجوات بين عناصر السحب أيضاً إلى النوع المِنوري perlucidus. ونجد أثر تشتت عادم طائرة يمر عبر السحب (تعرف أحياناً بشكل غير رسمي باسم "السحب القنوية")، وقد اتسع بمرور الوقت ليشكل السمة المكملة المجوف cavum. وتتكون طبقة الركام الأعلى من قطيرات ماء في حالة فائقة البرودة عند درجة حرارة أقل من صفر درجة مئوية. وتسبب تداخل الطائرة مع السحب في تجلّد قطرات الماء فائقة البرودة وسقوطها من السحابة في شكل جزيئات ثلج، ومن هنا يظهر الخط المركزي لساقطات الجليد على طول أثر تشتت عادم الطائرة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة ثقب تساقط مكتملاً في الركام الأعلى الطبقي. وتكوّن الثقب (النوع المجوف cavum)، المليء بالبلورات الثلجية، على مدار 40 دقيقة وأصبح في النهاية كبيراً جداً (زاوية عرض 40 درجة) حيث إنه نما من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي. ولاحظ أن الصورة عُتمت قليلاً عن عمد من أجل إظهار التقزح أو التلوّن على حواف السحب، الذي تظهر مقابله (بلورات ثلجية) السحب المذنّبة أو الساقطات باللون الرمادي الباهت. ويمكن رؤية ثقب قديم في أسفل اليمين، يبدو أن الساقطات قد تبخرت فيه. كما يمكن رؤية طبقة أخرى من السحب (النوع المزدوج duplicatus) في أسفل يسار الصورة. ويوجد في أعلى اليسار بعض السمحاق الأعلى.
وتشكل الركام الأعلى قبل جبهة دافئة تتقدم من الشمال الغربي حول مركز منخفض الضغط شديد العمق (في منتصف فصل الصيف - 985 هكتوبسكال) يقع فوق الدنمارك، في تيار هوائي بارد شمالي غربي.
وتتكون السمة المكملة المجوف عندما يحدث تجلُّد في طبقة رقيقة من السحب تتكون من قطيرات ماء فائقة البرودة في الحالة السائلة عند درجة حرارة أقل من صفر درجة مئوية. وبمجرد تجلّد قطرات الماء الفائقة البرودة، تتساقط بلورات الثلج الناتجة من طبقة السحب إلى مستوى أقل في شكل ذيول أو ساقطات. وعادة ما ينمو الثقب السحابي الناتج بشكل أكبر مع مرور الوقت باستمرار عملية التجلّد. وقد تسقط البلورات الثلجية في هواء أكثر جفافاً تتبخر فيه، وبالتاي قد يفقد الثقب في النهاية ساقطاته المركزية.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه السحب عبارة عن ركام أعلى طبقي مُشِف. وتُعرف بأنها من النوع الطبقي من خلال تغطيتها الواسعة في السماء. وطبقة السحب رقيقة وشفافة ويمكن من خلالها رؤية موضع الشمس، وبالتالي فهي من النوع المُشِف. وتوجد فجوات بين عناصر السحب في أماكن متعددة، وهو ما يعرفها في هذه المناطق أيضاً على أنها من النوع المِنوري. ويمكن رؤية أثر تشتت عادم طائرة يشكل مساراً واضحاً عبر السحب. ولم يتسع هذا المسار بشكل ملحوظ أو أن السحب ملأته بشكل كبير مرة أخرى بمرور الوقت. وفوقها، نجد ما يبدو أن يكون أثر تشتت عادم طائرات أكثر اتساعاً؛ وهو البديل الخطي للسمة المكملة المجوف. وامتلأ الثقب في الركام الأعلى بساقطات من البلورات الثلجية، الناتجة عن تجلُّد قطيرات الماء الفائقة البرودة التي تشكل الركام الأعلى. وتكونت ظاهرة الشمس الطفيلية (المعروفة عادة باسم الشمس الزائفة mock sun أو الشمس الكذِبة sun dog) بانكسار ضوء الشمس بفعل بلورات الثلج.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة ثقبي تساقط (السمة المكملة المجوف) في طبقة رقيقة من الركام الأعلى (يمكن رؤيتهما في 1 و2). والثقبان شبه دائريين، ولكن في هذه الحالة، تبدو حوافهما متقطعة وغير واضحة إلى حد ما. وبمرور الوقت، كبر الثقبان إلى الحد الذي اندمجا فيه تقريباً، مع وجود مساحة صغيرة من السحب تفصل بينهما. وتُرى المناطق المركزية للبلورات الثلجية، أو الساقطات، بوضوح في مركزي الثقبين في 4 و5.
وكانت هناك سلسلة من الجبهات تقترب من الغرب كما كان هناك ركام أعلى يغزو السماء بشكل متتابع ويزداد سمكه ككل أثناء الصباح بوجه عام. وفي وقت التقاط الصورة، كانت الطبقة الواسعة (الطبقي) بها مسافات بين عناصر السحب (المِنوري) وكانت شفافة بدرجة تكفي لتبيّن موضع الشمس (المُشِف). وبالتالي يكون التصنيف الكامل لهذه السحب هو الركام الأعلى الطبقي المِنوري المُشِف المجوف.
ولم يكن هذان الثقبان سوى القليل من ثقوب كثيرة (17 ثقباً على الأقل) شوهدت من موقع الراصد على مدار فترة تبلغ ساعتين. ويُظهر تسلسل الفيدويو المتقطع المُرفق ثقوباً عديدة تنجرف عبر السماء وتُظهر الصورة الساتلية حدوث ثقوب التساقط على نطاق واسع في طبقة السحب الرقيقة عندما تحركت شرقاً فوق إنكلترا، المملكة المتحدة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
السحابة الرئيسية في هذه الصورة هي الركام الأعلى الطبقي المِنوري المُشِف المجوف. وما يعرف هذه السحابة المتوسطة المستوى على أنها ركام أعلى هو الكتل المستديرة التي يتراوح عرضها الظاهري بين درجة و5 درجات. وهي طبقة واسعة (الطبقي)، بها مسافات بين عناصر السحب تسمح برؤية لون السماء الأزرق (المِنوري) وهي طبقة رقيقة وشفافة بما يكفي لتبين موضع الشمس (المُشِف). ويشير الثقب الكبير شبه الدائري على يمين المركز مباشرة إلى السمة المكملة المجوف، والذي يُعرف عموماً باسم "ثقب التساقط" أو "السحابة المثقوبة". وداخل الثقب، نجد ساقطات من بلورات الثلج تتساقط إلى مستوى منخفض. وهناك أثر تشتت عادم طائرات يقع في مستوى مائل قطرياً من أعلى يمين الصورة عبر الجانب الأيمن من ثقب التساقط. وهناك أيضاً كمية صغيرة من السمحاق في الصورة. وهناك ألياف مستقيمة يشير بعضها على الأقل إلى النوع الليفي. ومن المحتمل أن تكون بعض الصفوف السحابية، أو حتى كلها، في أسفل يسار الصورة عبارة عن سحب أثرتكف قديمة وباقية (سمحاق بشري) بدأ يفقد هويته بهذا الشكل.
وتتكون السمة المكملة المجوف عندما يحدث تجلُّد في طبقة رقيقة من السحب تتكون من قطيرات ماء فائقة البرودة في الحالة السائلة عند درجة حرارة أقل من صفر درجة مئوية. وبمجرد تجلّد قطرات الماء الفائقة البرودة، تتساقط بلورات الثلج الناتجة من طبقة السحب إلى مستوى أقل. وعادة ما ينمو الثقب السحابي الناتج بشكل أكبر مع مرور الوقت باستمرار عملية التجلّد.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة الركام الأعلى الطبقي المِنوري المُشِف المجوف، والتُقطت فوق الراصد مباشرة. وعلى وجه الخصوص، فهو بمثابة البديل الخطي للسمة المكملة المجوف، الناتج عن آثار تشتت عوادم الطائرات عبر السحب.
وما يعرف هذه السحابة المتوسطة المستوى على أنها ركام أعلى هو الكتل المستديرة التي يتراوح عرضها الظاهري بين درجة و5 درجات. وهي طبقة واسعة (الطبقي)؛ بها مسافات بين عناصر السحب (المِنوري) يمكن من خلالها رؤية السماء الزرقاء؛ وهي طبقة رقيقة وشفافة بما يكفي لتكشف عن موضع الشمس (المُشِف).
ونشأت الثقوب الممدودة بشكل شبه مؤكد نتيجة لطائرتين إما صاعدتين وإما هابطتين عبر طبقة السحب وهو ما نتج عنه قنوات واضحة (آثار تشتت عوادم الطائرات). وتكونت السحب من قطرات ماء فائقة البرودة عند درجة حرارة أقل من صفر درجة مئوية وتسبب تداخل الطائرة مع السحب في تجلّد بعض قطرات الماء الفائقة البرودة وسقوطها من السحابة في شكل جزيئات ثلج. وتُرى ساقطات الثلج هذه على طول الثقوب.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
صفحة السُحب في هذه الصورة عبارة عن ركام أعلى طبقي مُشِف مجوف. وما يميزه على أنه ركام أعلى وجود الكتل المستديرة ذات القطر الظاهر الذي يتراوح بين درجة و5 درجات. وفي أماكن قليلة، توجد في الطبقة الواسعة (الطبقي) مسافات بين عناصر السحب تسمح برؤية لون السماء الأزرق (مِنوَري). وهذه السُحب رقيقة وشفافة بما يكفي لتكشف عن موضع الشمس (المُشِف)، ويظهر بعض التقزّح أو التلوّن.
ومرّ أثر تشتت عادم الطائرات عبر طبقة رقيقة من السحب، وبسبب تجمد قطرات الماء السحابية الفائقة البرودة، سقطت شرائط ساقطة من بلورات الجليد إلى مستوى منخفض. وهذا هو تفسير السمة المكملة المجوف. وعلى حافة صفحة السُحب، في أسفل يمين الصورة، يندمج اثر آخر لتشتت عادم الطائرات مع السماء الصافية، ولكن تظل بلورات الجليد بالأسفل شديدة الوضوح.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.