© Frank Le Blancq
بالقرب من جورنزي
خط العرض: 49° 23' 43'' N
خط الطول: 2° 28' 13'' W
02 August 2008 2012 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.4.8
محدد هوية الصورة: 5168
CL = 8, CM = 3, CH = /
تُعرف العناصر البيضاء الصغيرة نسبياً في الثلثين العلويين من هذه الصورة على أنها ركام أعلى. وتشكل هذه العناصر صفحة واسعة (النوع الطبقي). ويُضاف إلى هذا التعريف الأصناف المُشف (العناصر شفافة بما يكفي لتكشف عن موقع الشمس)، والمِنوري (فجوات صغيرة بين العناصر تكشف لون السماء الأزرق)، والمتموّج (تُرتب العناصر المنفصلة في صفوف متوازية إلى حد كبير).
وكان هناك ركام أعلى وبعض السُحب السمحاقية العالية تتقدم من الغرب (يسار الصورة) قبل مرور جبهة دافئة ضعيفة. ويُرى أيضاً آثار الركام الممزق (رمادي فاتح أعلى اليمين) وطبقة من الركام الرَهَجي الضارب إلى اللون الرمادي الداكن تمتد نحو الأفق (الجزء السفلي من الصورة).
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تمركز منخفض قدره 999 هكتوبسكال شمال غرب أيرلندا، مع ضغط مرتفع قدره 1027 هكتوبسكال بالقرب من جزر الأزور، البرتغال. وكانت هناك منخفضات موجية ضحلة تتجه شرقاً من المحيط الأطلنطي فوق جنوب إنكلترا وعلى طول بحر المانش. وكان موقع الصورة واقعاً في حيد ضعيف قبل جبهة دافئة ضعيفة مقتربة. وقُدر بأن الرياح عند مستوى الركام الأعلى تهب من زاوية 270 درجة بسرعة 40 عقدة.
قيس هذا السبر بالاتجاه المقابل للرياح، على بُعد 180 كم إلى الجنوب الغربي، ويُظهر غلافاً جوياً غير مستقر من السطح إلى 947 هكتوبسكال. ويظهر تأثير البُصيلة المبللة من ضغط 947 إلى 925 هكتوبسكال، مما يدل على أن المسبار قد صعد عبر السُحب وخارجها. وهناك رطوبة متوسطة المستوى من 575 إلى 490 هكتوبسكال.
هذه الطبقة من الركام الأعلى (النوع الطبقي) تبدو شفافة (الصنف المُشف) بشكل واضح وتسمح الفجوات بين العناصر برؤية السماء (الصنف المِنوَري)(2). وتشير العناصر المُطولة، المتوازية تقريباً لبعضها البعض، إلى الصنف المتموّج(4). وكانت هذه الطبقة تغزو السماء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
في هذه الصورة الليلية، فإن الطبقة الرقيقة من السُحب المتوسطة المستوى التي يمكن رؤية القمر من خلالها عبارة عن ركام أعلى طبقي مُشف. وعلى الحافة اليسرى، توجد فجوات بين عناصر السُحب، مما يجعلها أيضاً من النوع المِنوري perlucidus. والظاهرة البصرية المحيطة بالقمر هي الدارة أو الإكليل القمري.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه العناصر السحابية المرتبة بانتظام عبارة عن ركام أعلى حيث إن له عرضاً ظاهراً يتراوح بين 1 إلى 3 أصابع على ذراع ممتد. وهذه العناصر من النوع الطبقي (فهي تنتشر في طبقة أفقية واسعة) ومن مجموعة السُحب المُشفة (فهي شفافة بالدرجة التي تكفي لإظهار موقع الشمس) ومجموعة السُحب المِنورية (فهناك مسافات واضحة بين عناصر السُحب).
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه الطبقة من السُحب المتوسطة المستوى عبارة عن ركام أعلى. وللكتل المستديرة واللفافات الموجود بهذه السُحب عرض ظاهر يتراوح بين درجة و5 درجات وهناك بعض التظليل. وتُصنف الأنواع المحددة للركام الأعلى بأنها من النوع الطبقي stratiformis، بسبب تغطية السُحب الواسعة للسماء. وصفحة السُحب شفافة بما يكفي لتكشف عن موضع الشمس، ولذا فهي تنتمي للصنف المُشف translucidus. وفي بعض الأماكن، توجد مسافات بين العناصر، وهو ما يشير كذلك إلى النوع المِنوري perlucidus، وتشير اللفافات المطولة والمتوازية إلى حد كبير إلى أن الصنف المتموج undulatus ينطبق هو الآخر.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة طبقة من الركام الأعلى الطبقي المتموّج المِنوري، يُنظر إليها من على متن إحدى الطائرات على ارتفاع حوالي 1000 م فوق جبال الألب الإيطالية. وفي أسفل يمين الصورة، يمكن رؤية بعض سُحب الركام فوق الجبال.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تندرج هذه الصفحة الرقيقة والعالية جداً ضمن النوع الطبقي (السحابة عبارة عن صفحة واسعة) والأصناف المُشف translucidus (الجزء الأكبر رقيق بما يكفي ليكشف عن موضع الشمس)، والمِنوري perlucidus (توجد مساحات مميزة وصغيرة جداً بين العناصر)، والمتموّج undulatus (هناك عناصر منفصلة مرتبة في صفوف متوازية إلى حد كبير).
ويبلغ عرض العناصر المرتبة بانتظام (تلك التي على ارتفاع زاوي أكبر من 30 درجة فوق الأفق) حوالي عرض إصبع صغير على ذراع ممتد - الحد الفاصل بين الركام الأعلى والركام السمحاقي في الحجم. ويشير التظليل إلى الركام الأعلى؛ ومع ذلك، يجب على الراصد تحديد ما إذا كان التظليل راجع إلى انخفاض الارتفاع الزاوي للشمس (بلغ 6 درجات فوق الأفق وقت التقاط الصورة). ويمكن للرصد المستمر أن يساعد في هذا الأمر، حيث يمكن للراصد أن يكون قد شاهد تظليلاً في العناصر عندما كانت الشمس على ارتفاع أعلى. وكان هذا هو الوضع في هذه الحالة، حيث أفادت الرصدات المأخوذة من مطار هونغ كونغ، هونغ كونغ (الصين) بوجود ركام أعلى مُشف طوال اليوم.
ويُرى السمحاق الليفي بوضوح في فجوة كبيرة من طبقة الركام الأعلى. وتوجد الحافة الأمامية من السُحب الطخرورية على ارتفاع منخفض في الأفق، وهناك شمس طفيلية (شمس كذبة) ليست ملونة بألوان شديدة السطوع تُرى شمال (يمين) الشمس الآخذة في الغروب.
ويكمل هذا الرصد وجود الركام من النوع المعتدل، والمبسط، والممزق.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.