© George Anderson
ووكينغهام، إنكلترا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
خط العرض: 51° 25' 4'' N
خط الطول: 0° 51' 48'' W
12 April 2015 0736 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.1.15
محدد هوية الصورة: 5201
CL = 0, CM = 0, CH = 1
يمتد أثر تكثف عادم الطائرات (سحب أثرتكف) عبر السماء فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. وتُصنف على أنها سمحاق بشري.
ونظراً لأن المسارات الجديدة أو المكوّنة مؤخراً لتكثف عادم الطائرات قد تُظهر مجموعة من الأشكال المؤقتة (تُرى في 2، و3، و4، ولا تُستخدم بأنواع أو أصناف أو سمات مكملة في التصنيف.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة سُحباً طخرورية ليفية وسمحاقاً كثيفاً، بجانب بعض سحب أثر تكثف عادم الطائرات (السمحاق البشري) في 3 و4. ولكن توجد أيضاً ظاهرتان من الظواهر الجوية الضوئية ذات الأهمية الخاصة.
وأولى هذه الظواهر هي النقطة المتألقة بالقرب من مركز الصورة؛ وهي شمس طفيلية على دائرة قطرها 120 درجة ومركزها الشمس، تنشأ عن انعكاسيين على الأقل من انعكاسات أشعة الشمس بفعل بلورات الثلج الداخلية. وتنعكس الأشعة الداخلة إلى الواجهة العليا لألواح البلورات من باطن واجهتين جانبيتين متجاورتين ثم تخرج من الواجهة السفلية. ولا نرى في هذه المناسبة شمساً طفيلية ثانية على دائرة قطرها 120 درجة ومركزها الشمس. وفي وقت التقاط الصورة، كان سمت الشمس على ارتفاع زاوي قدره 274 درجة وكان سمت الشمس الطفيلية عند 034 درجة (مسافة سمتية تبلغ 120 درجة من الشمس).
والظاهرة الجوية الضوئية الثانية تتمثل في حزام أبيض يمر عبر الشمس الطفيلية التي توجد على دائرة قطرها 120 درجة ومركزها الشمس؛ وهي عبارة عن دائرة شموس طفيلية. ودائرة الشموس الطفيلية عبارة عن دائرة أفقية بيضاء تدور حول الشمس على ارتفاع زاوي فوق الأفق هو نفسه الارتفاع الزاوي للشمس. وتعكس الواجهات الرأسية للعديد من بلورات الثلج الشمس في جميع أنحاء السماء لتكوّن الدائرة. ولم يُر سوى جزء من الدائرة في هذا اليوم. وبلغ ارتفاع الحزام الأفقي 020 درجة فوق الأفق. وفي وقت حدوث هذه الظاهرة، كان قوس السمت المحيط أيضاً مرئياً ولكنه لا يظهر في هذه الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يغطي أثر تكثف عوادم الطائرات المستمرة (سُحب أثرتكف)، المبينة في 1 و2، معظم أجزاء السماء في هذه الصورة. وتُصنف هذه السُحب على أنها سمحاق بشري. وتُستخدم الصفة "بشري homogenitus" عندما تتكون السُحب نتيجة نشاط بشري. ونظراً لأن سُحب الأثرتكف الجديدة أو حديثة التكوين قد تظهر في مجموعة متنوعة من الأشكال العابرة، لا يجري استخدام أي أنواع أو أصناف أو سمات مكملة في عملية التصنيف.
ويمكن رؤية أجزاء من سُحب الأثرتكف القديمة التي انتشرت بمرور الوقت. وقد فقدت هذه السُحب مظهرها الخطي الأصلي وتحولت أو عُدلت إلى سُحب، متخذة مظهر سمحاق يبدو طبيعياً بدرجة أكبر. وهذه السُحب هي سمحاق بشري متحول في 3 و4.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يوجد في هذه الصورة العديد من مسارات أثر تكثف عوادم الطائرات (سُحب أثرتكف) في السماء، تظهر في 1 و2 و3. وتصنف هذه المسارات على أنها سمحاق بشري. وبالقرب من الأفق، يوجد سمحاق وسحب طخرورية ليفية. ويظهر عمود شمسي رأسياً فوق الشمس، يتكون من انعكاس ضوء الشمس على بلورات الجليد في السحابة الطخرورية. وتنتشر سُحب أثرتكف في منتصف الصورة لتشكل سمحاقاً ليفياً مُعدلاً وتحولت السحابة في أعلى الصورة تحولاً تاماً إلى سمحاق بشري مُعدل، بعد أن فقدت تقريباً كل التشابه لشكلها الخطي السابق كسحابة أثرتكف.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
أثر تكثف عوادم الطائرات (سُحب أثرتكف) في السماء فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. تُصنف سُحب الأثرتكف المستمرة على أنها سمحاق بشري Cirrus homogenitus.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تنشأ جميع السُحب الموجودة في هذه الصورة نتيجة نشاط بشري (بشرية المنشأ). فيوجد العديد من أثر تكثف عوادم الطائرات (سُحب أثرتكف)، في 1، و2، و3، و4، و5؛ وهي تُصنف على أنها سمحاق بشري. وبالإضافة إلى ذلك، انتشرت سحابة من سُحب أثرتكف الأقدم لتكوّن مناطق أوسع من السمحاق تشبه السُحب المتكونة طبيعياً. ومع ذلك، فهي تُصنف كسمحاق بشري مُعدل، لأنه من المعروف أن هذا السمحاق تحوّر وتطور من سحابة بشرية المنشأ (سُحب أثرتكف الأصلية).
وهناك مستويان على الأقل من سُحب السمحاق (النوع المزدوج duplicatus) توجد فيهما ألياف سحابية مستقيمة إلى حد كبير (في 7 و8)، وتبدو الألياف موجهة رأسياً. ونحو الجزء السفلي من الصورة، يوجد سمحاق أكثر سمكاً تمتد فيه ألياف النوع الليفي في محور أفقي بدرجة أكبر بعرض الصورة. وبالتالي، فإن التصنيف الكامل لهذه السُحب هو السمحاق الليفي المزدوج البشري المُعدل.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة سمحاقاً بشرياً (أثر تكثف عادم الطائرات (سُحب أثرتكف)) على ارتفاع 6 كم، تُرى من على متن طائرة أخرى.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
(NB. Hour of day estimated)
Three condensation trails at 1, 2, 3 can be seen. They expand with time. The two older trails at 1, 2. probably made 15-30 minutes before the picture was taken, have assumed a fleecy aspect, while the most recent one, which is just being produced, merely looks like a white streak in the sky. Numerous Cirrus clouds can also be seen; they may have developed out of contrails formed earlier. A weak trough associated with a low near Iceland was passing over southern England. Rather humid and warm air, associated with a weak warm front at about 700 km distance, was invading the higher layers of the troposphere from the north-west.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.