© George Anderson
هنلي أون تيمز، إنكلترا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالي
خط العرض: 51° 31' 53'' N
خط الطول: 0° 53' 29'' W
14 January 2009 1103 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.11.1.1.3
محدد هوية الصورة: 5458
يتكون ضباب الإشعاع عندما يبرد سطح الأرض بفعل الإشعاع، عادة أثناء الليل تحت سماء صافية ورياح خفيفة، مما يؤدي إلى تبريد الهواء فوق الأرض مباشرة إلى درجة حرارة تشبُّعه. والضباب عبارة عن قطيرات بالغة الصغر عالقة في الهواء؛ ولا يمكن رؤيتها عادة بالعين المجردة، وتؤدي إلى تخفيض مدى الرؤية على سطح الأرض. وفي هذه الصورة، فإن مدى الرؤية أقل من 100 م والضباب عميق بما يكفي ليشكل ستاراً أبيضاً يغطي المنظر الطبيعي الأرضي.
وأثناء الليل، عبر غَور مُهطل متجه شرقاً فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة، وقع في حيد ضعيف من الضغط المرتفع، قبل نظام جبهي يقترب من الغرب.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
أثناء الليل، عبر غَور مُهطل متجه شرقاً فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة، وقع في حيد ضعيف من الضغط المرتفع، قبل نظام جبهي يقترب من الغرب.
يُظهر صعود الهواء العلوي المُقاس في تمام الساعة 12:00 بالتوقيت العالمي المنسق من لاركهيل، إنكلترا، المملكة المتحدة، على بعد حوالي 70 كم في اتجاه غرب-جنوب-غرب هنلي أون تيمز، طبقة مشبعة ضحلة على السطح، مع وجود هواء جاف فوقها. وعند ضغط 500 هكتوبسكال تقريباً، تزداد رطوبة الأوضاع؛ مما يشير إلى وجود سحابة عالية لها جبهة دافئة تقترب من الغرب.
يتكون ضباب الإشعاع عند تبريد سطح الأرض بفعل الإشعاع، عادة أثناء الليل، مما يؤدي إلى برودة الهواء فوق سطح الأرض مباشرة إلى درجة حرارة تشبعه. وعندما يحدث الضباب في طبقة ضحلة إلى الدرجة التي تكفي لعدم تقييد الرؤية الأفقية عند مشاهدته من ارتفاع يبلغ حوالي مترين، يُعرف باسم الضباب الأرضي، أو الضباب الضحل.
وتُظهر هذه الصورة، التي التُقطت قبل غروب الشمس بدقائق قليلة فوق ملاعب كرة قدم في ووكينغهام، إنكلترا، المملكة المتحدة في أحد الأيام أواخر فصل الخريف، الضباب الأرضي المتكثف إلى الضباب.
ووجدت منطقة مركبة من الضغط المنخفض في اتجاه غرب المملكة المتحدة مصحوبة بدفق هوائي سطحي ضعيف فوق جنوب إنكلترا. وبلغت درجة حرارة الهواء العظمي (على ارتفاع 1.25 م فوق الأرض) إلى 12 درجة مئوية في وقت مبكر في فترة ما بعد الظهيرة ثم انخفضت بمعدل سريع كلما اقتربنا من غروب الشمس تحت السماء الصافية. وبحلول وقت التقاط هذه الصورة في الساعة 16:10، انخفضت درجة الحرارة إلى 9 درجات مئوية، بينما انخفضت درجة الحرارة على سطح العشب في وقت مبكرة في فترة ما بعد الظهيرة من 15 درجة مئوية إلى 3 درجات مئوية. وأصبح الهواء المنخفض المستوى بالقرب من سطح العشب مشبعاً وتكونت بقع من الضباب الأرضي. وبدأت بعض أجزاء الضباب الأرضي فيما بعد في التعمق إلى ارتفاع يزيد على مترين ليصبح ضباباً نموذجياً، كما نرى هنا. ولأغراض مرجعية، يبلغ ارتفاع المرمى 2.44 م.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
الضباب عبارة قطيرات ماء بالغة الصغر عالقة في الهواء، ولا يمكن رؤيتها عادة بالعين المجردة، وتؤدي إلى تخفيض الرؤية على سطح الأرض. ويستخدم هذا المصطلح عندما تنخفض الرؤية الأفقية إلى أقل من 1 كم. وفي هذه الصورة، فإن مدى الرؤية عند حوالي 100 متر فقط.
ويعتمد انخفاض الرؤية على بنية الضباب، ولاسيما على كثافة عدد القطيرات وتوزيع حجمها. وقد يختلف الهيكل اختلافاً كبيراً في الزمان والمكان. غير أنه في هذا المثال الخاص على ضفاف نهر التمز في ريدنغ، إنكلترا، المملكة المتحدة في الساعة 15:00 بعد الظهر، تغيرت الرؤية ببطء واستمر الضباب طوال اليوم.
ويمتد حيد من الضغط العالي فوق جنوب إنكلترا من مرتفع متمركز فوق قارة أوروبا.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
الضباب عبارة عن قطيرات ماء بالغة الصغر عالقة في الهواء، ولا يمكن رؤيتها عادة بالعين المجردة، وتؤدي إلى تخفيض الرؤية على سطح الأرض. ويستخدم هذا المصطلح عندما تقل الرؤية الأفقية إلى أقل من 1 كم. وفي هذه الصورة، التي التقطت في ووكينغهام في جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة، فإن مدى الرؤية عند حوالي 100 متر فقط.
ويتكون ضباب الإشعاع عندما يبرد سطح الأرض بفعل الإشعاع، عادة أثناء الليل، مما يؤدي إلى برودة الهواء الموجود فوق سطح الأرض مباشرة إلى درجة حرارة تشبعه. وفي هذه الأثناء، يمتد حيد من الضغط العالي في منطقة جنوب إنكلترا من مرتفع متمركز فوق منتصف قارة أوروبا.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تُظهر هذه الصورة ضباب الإشعاع الذي تكوّن بين عشية وضحاها بسبب تبريد سطح الأرض بفعل الإشعاع أثناء الليل. والضباب عميق إلى الحد (أكثر من مترين) الذي يؤدي إلى تخفيض مدى الرؤية الأفقية بحيث يحجب الأجزاء السفلية من الأشجار البعيدة. وفوق مستوى الضباب، تكون الرؤية أوضح، ولكنها تبقى منخفضة بتأثير الشابورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يكشف الضوء الأول عند الفجر عن ضباب الإشعاع الذي تكوّن طوال الليل. ويتولد ضباب الإشعاع عند تبريد سطح الأرض بفعل الإشعاع الحراري، ويبرد الهواء فوق سطح الأرض مباشرة حتى يصل إلى درجة حرارة تشبعه. والسماوات الصافية والرياح الخفيفة وانخفاض مستوى الرطوبة عوامل رئيسية تساعد على تكون ضباب الإشعاع.
ومن المحتمل جداً أن يكون الضباب قد تكون في البداية كضباب أرضي أو ضحل، ولكن اختلاط الهواء المنخفض المستوى بفعل الرياح الخفيفة، على النحو المبين هنا بفعل خصلة الضباب، سيؤدي إلى زيادة عمق الضباب. وأغلب الضباب الموجود في هذه الصورة أكثر عمقاً من الضباب الأرضي أو الضحل بحيث تقل الرؤية الأفقية بشكل كبير بالنسبة لراصد يقف داخل الضباب، ربما لبضعة عشرات أو مئات الأمتار فقط. ومع ذلك، لا يزال عمق الضباب ضحلاً للحد الذي يكفي لرؤية السماء في الأعلى.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يُظهر هذا المنظر المُصور من موقع مرتفع ضباب الإشعاع في وادي إكس في جنوب غرب إنكلترا، المملكة المتحدة، بعد ليلة صافية مصحوبة برياح خفيفة. وتقع قمة الضباب على ارتفاع حوالي 150 م فوق مستوى سطح البحر والتُقطت الصورة على ارتفاع حوالي 200 م فوق مستوى سطح البحر. وبدأ نسيم جنوبي غربي خفيف في الهبوب فوق مستوى الانقلاب الليلي مباشرة، حيث بدأ النظام الجبهي في الاقتراب من الشمال الغربي. ومن المرجح أن تكون التموّجات في قمة طبقة الضباب مصحوبة بقص رياح رأسي عند مستوى الانقلاب، حيث يتداخل هذا التدفق الجنوبي مع تدفق صرف موضعي (يأتي عادة من اتجاه الشمال في الجزء السفلي من وادي إكس) أسفل الانقلاب. وتكونت موجة من موجات Kelvin-Helmholtz عند تفاعُل التدفق الجنوبي الغربي الخفيف مع طوبوغرافيا أكثر تعقيداً على حافة تلال هالدون. وتقترن القبة الصغيرة في قمة الضباب في أقصى يسار الصورة بتدفق خارج من إحدى مداخن المصانع.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يعرض أحد المواقع المرتفعة منظراً عبر قمة ضباب الإشعاع الذي يغطي الأراضي المنخفضة. والرؤية من خلال قمة الضباب معقولة، ولكن بالنسبة لراصد يقف في موقع داخل الضباب، تنخفض الرؤية الأفقية بشكل كبير لبضعة عشرات أو مئات الأمتار فقط.
ويتكون ضباب الإشعاع عند تبريد سطح الأرض بفعل الإشعاع، عادة أثناء الليل، ويبرد الهواء فوق سطح الأرض مباشرة حتى يصل إلى درجة حرارة تشبعه. والسماوات الصافية والرياح الخفيفة وانخفاض مستوى الرطوبة عوامل رئيسية تساعد على تكون ضباب الإشعاع. وغالباً ما يتكون الضباب أولاً في مواقع منخفضة بسبب تجمع الهواء البارد.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
أشعة الشفق تلقيها ظلال فروع الأشجار في غابة هالدون، بالقرب من إكستير في جنوب غرب إنكلترا، المملكة المتحدة. ويمكن رؤية إكليل حول الشمس. وتكوّن الضباب أثناء ليلة صافية وباردة في ظل ظروف يسودها مرتفع ضغط، وكان الضباب سميكاً بما يكفي لإخفاء الشمس على الأرض المنخفضة. ومع ذلك، كانت قمم تلال هالدون (يبلغ ارتفاعها حوالي 250 م فوق مستوى سطح البحر) أقل بقليل من مستوى قمة الضباب، وبالتالي اخترقت أشعة الشمس القوية الضباب موضعياً.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.