© Stephen Burt
سترتفيلد مورتيمر، بالقرب من ريدنغ، باركشير RG7، إنكلترا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
خط العرض: 51° 22' 12'' N
خط الطول: 1° 2' 24'' W
02 December 2009 1011 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.3.2
محدد هوية الصورة: 5491
CL = 0, CM = 0, CH = 8
يتم التعرف على طبقة السُحب الطخرورية المزدوجة من خلال تراصف التحزيزات الليفية. وفي الطبقة السفلية، تتراصف السُحب الليفية من شمال شرق إلى جنوب غرب؛ وتوجد الطبقة الأعلى في زاوية قائمة مع الطبقة السفلية؛ أي من جنوب شرق إلى شمال غرب.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يقع منخفض كبير غرب الجزر البريطانية. ومرت جبهة كبيسة، يتبعها غَور، فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة في ساعات الصباح الأولى.
سبر مُقاس من هيرستمونسو، إنكلترا، المملكة المتحدة (المنظمة العالمية للأرصاد الجوية 03882)، على بعد 110 كم جنوب شرق سترتفيلد مورتيمر
صورة ملتقطة بالأشعة تحت الحمراء تُظهر هيكلاً جبهياً وحزاماً من السُحب الطخرورية على الموقع قبل التقاط الصورة بأربع ساعات
تُظهر هذه الصورة سُحباً طخرورية ليفية وسمحاقاً كثيفاً، بجانب بعض سحب أثر تكثف عادم الطائرات (السمحاق البشري) في 3 و4. ولكن توجد أيضاً ظاهرتان من الظواهر الجوية الضوئية ذات الأهمية الخاصة.
وأولى هذه الظواهر هي النقطة المتألقة بالقرب من مركز الصورة؛ وهي شمس طفيلية على دائرة قطرها 120 درجة ومركزها الشمس، تنشأ عن انعكاسيين على الأقل من انعكاسات أشعة الشمس بفعل بلورات الثلج الداخلية. وتنعكس الأشعة الداخلة إلى الواجهة العليا لألواح البلورات من باطن واجهتين جانبيتين متجاورتين ثم تخرج من الواجهة السفلية. ولا نرى في هذه المناسبة شمساً طفيلية ثانية على دائرة قطرها 120 درجة ومركزها الشمس. وفي وقت التقاط الصورة، كان سمت الشمس على ارتفاع زاوي قدره 274 درجة وكان سمت الشمس الطفيلية عند 034 درجة (مسافة سمتية تبلغ 120 درجة من الشمس).
والظاهرة الجوية الضوئية الثانية تتمثل في حزام أبيض يمر عبر الشمس الطفيلية التي توجد على دائرة قطرها 120 درجة ومركزها الشمس؛ وهي عبارة عن دائرة شموس طفيلية. ودائرة الشموس الطفيلية عبارة عن دائرة أفقية بيضاء تدور حول الشمس على ارتفاع زاوي فوق الأفق هو نفسه الارتفاع الزاوي للشمس. وتعكس الواجهات الرأسية للعديد من بلورات الثلج الشمس في جميع أنحاء السماء لتكوّن الدائرة. ولم يُر سوى جزء من الدائرة في هذا اليوم. وبلغ ارتفاع الحزام الأفقي 020 درجة فوق الأفق. وفي وقت حدوث هذه الظاهرة، كان قوس السمت المحيط أيضاً مرئياً ولكنه لا يظهر في هذه الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يمكن بالخطأ تعريف طبقة ملبدة للسُحب الطخرورية بالقرب من الأفق على أنها رَهَج أعلى. والسُحب الطخرورية لم تكن أبداً سميكة بما يكفي لتمنع الأجسام من أن تلقي ظلالها على الأرض، على الأقل عندما تكون الشمس مرتفعة فوق الأفق. وعندما تنخفض الشمس (أقل من 30 درجة تقريباً)، يقلل العمق المائل الأكبر للغلاف الجوي من شدة الضوء بحيث لا يُلقى ظلالاً على الأرض. وفي هذه الصورة، يقل ارتفاع الشمس عن 10 درجات. وكان الراصد ليلاحظ "غياب الظلال" من خلال وجود تظليل في أجزاء أكثر سمكاً لحجاب السُحب الطخرورية الليفية.
وتوجد أيضاً خصلات منخفضة من الركام الأعلى المخصّل وصف صغير من الركام الأعلى البرجي. وفي صباح اليوم التالي، زاد سمك السُحب وتحولت إلى رَهَج أعلى وربما رَهَج مزني؛ وتم الإبلاغ عن سقوط أمطار خفيفة في المنطقة. وكان الموقع في انتظار جبهة دافئة وسلسلة من الجبهات الباردة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
السُحب البيضاء الشفافة عبارة عن حجاب رقيق من السُحب الطخرورية، تغطي السماء بشكل جزئي فقط. ويشير وجود التحزيزات في السُحب إلى النوع الليفي. وتتكون السُحب الطخرورية من بلورات ثلج غالباً ما تنتج ظاهرة الهالة، كما في هذه الحالة. وتتمثل السمة الرئيسية في هذه الصورة في قوس السمت المحيط القوي ذي التلون الأحمر على ظاهره. وأسفل هذا القوس وعلى يساره، يوجد قوس علوي طرفي أكثر خفوتاً ويمتد نحو أسفل يسار الصورة.
ولا يتكون قوس السمت المحيط إلا عندما يكون مصدر الضوء (الشمس مثلاً) على ارتفاع زاوي أقل من 32 درجة فوق الأفق. ويظهر قوس السمت المحيط عالياً في السماء ويتمركز حول السمت، وهو نقطة من السماء فوق الراصد مباشرة.
والقوس العلوي الطرفي هو قوس من الألوان الطيفية أكثر ندرة وخفوتاً ولا يتكون هو أيضاً إلا عندما يكون مصدر الضوء على ارتفاع زاوي أقل من 32 درجة. ويمكن الخلط بين القوس العلوي الطرفي والهالة الكبيرة (قطرها 46 درجة)، ولكن يمكن تمييزه عنها بالمظهر الأكثر تألقاً بعض الشيء والأكثر تلوناً للقوس العلوي الطرفي. وتقترب قمة القوس من قوس السمت المحيط أو تلامسه.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تظهر الهالة الصغيرة (قطرها 22 درجة) كحلقة مضيئة بيضاء أو شبه بيضاء وقطرها 22 درجة حيث يكون مصدر الضوء في مركزها. والسُحب في هذه الصورة هي في الأساس سحب طخرورية ليفية.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
أدت الحركة البطيئة لجبهة دافئة باتجاه الشمال إلى تكوّن حجاب من السُحب المرتفعة فوق جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة صباح يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2010. وظهر أول سمحاق قبل الفجر، تلتها مجموعة متغيرة وجميلة من السمحاق والسُحب الطخرورية خلال الصباح - في مرحلة انتشار حجاب كبير من السُحب الطخرورية ذات الحواف الحادة انتشاراً سريعاً من الجنوب الشرقي. وفي وقت لاحق من الصباح وفي فترة ما بعد الظهر، مع وجود سُحب أكثر بوجه عام من السمحاق/ السُحب الطخرورية، كان هناك عرض دقيق ومُطول لظاهرة الهالة، بما في ذلك شمسان طفيليتان (قطرهما 22 درجة) متألقتان جداً، وأجزاء من دائرة الشموس الطفيلية، وقوس مماسه علوي على الهالة الصغيرة (كهف شمسي بارتفاع زاوي للشمس قدره 33 درجة ظهراً)، بجانب قوس باري واضح، بالإضافة إلى قوس سمت محيط شديد السطوع لجزء من فترة ما بعد الظهر (لا يظهر في الصورة). وانتشر الركام الأعلى بشكل سريع جداً من الجنوب بعد الساعة 15:00 بالتوقيت العالمي المنسق، بينما ظل ما تبقى من النهار والمساء غائماً، وبدأ سقوط الأمطار في الساعة 17:30 بالتوقيت العالمي المنسق.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
A uniformly thin veil of Cirrostratus covers the sky. It is sufficiently thin to show the sun's position, but illustrates its existence distinctly by the 22° halo surrounding the sun. Around 1, the fibrous nature of the cloud layer is shown faintly by an irregular pattern of curved filaments. The light of the sun is strong enough to cause shading variations in the Cumulus fractus at 2. The photo was taken in an area of extensive cloudiness to the east of a low-level vortex that had passed to the west-north-west across Dakar during the previous night.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
After the passage of an occlusion the Cirrostratus fibratus, which covers the greater part of the sky, is decreasing, which calls for the coding CH = 8. Under the main cloud layer, there are patches of Altocumulus at (1, 2, 3, 4) of elongated form and broadly parallel to one another. The bulges at 5 and 6 indicate a convective character and presumably (note the shading) more such bulges are arranged on the common, slightly ragged bases, so that the clouds are properly called castellanus.
The occlusion was to the east of the point of observation, and had given rise to an intensive thunderstorm one hour before the photograph was taken.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.