© George Anderson
ووكينغهام، إنكلترا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
خط العرض: 51° 25' 4'' N
خط الطول: 0° 51' 48'' W
25 June 2014 1927 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.1.16
محدد هوية الصورة: 5562
CL = 0, CM = 0, CH = 1
هذه الصورة هي الصورة الأولى من سلسلة من ثلاث صور تظهر تكوّن السمحاق الأعقف البشري المُعدل.
ويُعرض في الصورة العديد من سحب الأثرتكف (السمحاق البشري) في 1، و2، و3، و4. ولكن السمة الرئيسية هي المنطقة الأكبر من السمحاق التي تمتد قطرياً عبر الصورة. وهي عبارة عن سمحاق بشري مُعدل، تكوّن من انتشار سحابة أثرتكف في رياح عالية شمالية غربية. ويمكن رؤية سحابة أثرتكف الأصلية بالأسفل وعلى يسار السمحاق، حيث تمتد قطرياً في اتجاه أسفل يمين الصورة. وتمتد ألياف من السمحاق البشري المُعدل بعيداً عن سحابة أثرتكف الأصلية نحو أعلى يمين الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه الصورة هي الصورة الثانية من سلسلة من ثلاث صور تظهر تكوّن السمحاق الأعقف البشري المُعدل. والتُقطت بعد 11 دقيقة بعد الصورة الأولى.
ووتجزأ سحابة أثرتكف الأصلية في 1 و2، في أسفل الصورة، إلى خصلات من السحب في 3 و4. ومن هذه الخصلات، توجد خيوط من السمحاق البشري المُعدل تملأ الصورة.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه هي الصورة الأخيرة في سلسلة الصور التي تُظهر تكوّن سحب السمحاق الأعقف البشري المُعدل. والتُقطت هذه الصورة بعد التقاط الصورة الأولى بإحدى وثلاثين دقيقة وبعد التقاط الصورة الثانية بعشرين دقيقة، حيث انجرفت السحابة في سماء المنطقة.
وتُظهر الصورة أليافاً من السمحاق في 1 و2 تنتهي في خصلات السحب في 3 و4 (النوع المخصّل). وهذه الخصلات عبارة عن بقايا من سُحب أثرتكف الأصلية. وبمرور الوقت، أدى أثر تكثف عادم الطائرة الأصلي (السمحاق البشري) إلى تكوّن السمحاق الأعقف البشري المُعدل. ويُطبق مصطلح البشري المُعدل للدلالة على الأصل البشري، أو المنشأ البشري، لهذه السحب.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
امتد حيد من الضغط المرتفع جنوباً فوق الجزر البريطانية من إعصار مضاد مركزة غرب النرويج. وكانت هناك جبهة ضعيفة على بريطانيا الغربية.
يغطي أثر تكثف عوادم الطائرات المستمرة (سُحب أثرتكف)، المبينة في 1 و2، معظم أجزاء السماء في هذه الصورة. وتُصنف هذه السُحب على أنها سمحاق بشري. وتُستخدم الصفة "بشري homogenitus" عندما تتكون السُحب نتيجة نشاط بشري. ونظراً لأن سُحب الأثرتكف الجديدة أو حديثة التكوين قد تظهر في مجموعة متنوعة من الأشكال العابرة، لا يجري استخدام أي أنواع أو أصناف أو سمات مكملة في عملية التصنيف.
ويمكن رؤية أجزاء من سُحب الأثرتكف القديمة التي انتشرت بمرور الوقت. وقد فقدت هذه السُحب مظهرها الخطي الأصلي وتحولت أو عُدلت إلى سُحب، متخذة مظهر سمحاق يبدو طبيعياً بدرجة أكبر. وهذه السُحب هي سمحاق بشري متحول في 3 و4.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
نتج هذا السمحاق من إحدى سُحب أثرتكف. ويجري تحول سُحب أثرتكف (السمحاق البشري) إلى سمحاق مخصّل بشري معدل، يتميز بوجود خصلات من السحب المصحوبة بالذيول؛ وتستغرق هذه العملية حوالي نصف ساعة. وأدى ذلك في نهاية المطاف إلى تبديد كلي لسحب أثرتكف بفعل بلورات الثلج المتساقطة. وكانت الرياح عند مستوى الطائرة خفيفة جداً.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
يوجد في هذه الصورة العديد من مسارات أثر تكثف عوادم الطائرات (سُحب أثرتكف) في السماء، تظهر في 1 و2 و3. وتصنف هذه المسارات على أنها سمحاق بشري. وبالقرب من الأفق، يوجد سمحاق وسحب طخرورية ليفية. ويظهر عمود شمسي رأسياً فوق الشمس، يتكون من انعكاس ضوء الشمس على بلورات الجليد في السحابة الطخرورية. وتنتشر سُحب أثرتكف في منتصف الصورة لتشكل سمحاقاً ليفياً مُعدلاً وتحولت السحابة في أعلى الصورة تحولاً تاماً إلى سمحاق بشري مُعدل، بعد أن فقدت تقريباً كل التشابه لشكلها الخطي السابق كسحابة أثرتكف.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه هي الصورة الثانية من الصورتين اللتين تُظهران تكوّن سُحب السمحاق المكثف البشري المُعدل. والتُقطت هذه الصورة بعد التقاط الصورة 1 بدقيقتين فقط.
وتتمثل السمة الرئيسية لهذه الصورة في وجود منطقة من السمحاق البشري المُعدل تكثفت سريعاً، في دقيقتين فقط، لتكوّن سحابة كثيفة (النوع المكثف)، تُرى في 1 و2. وتتطور بقعة السحب فوق الهواء إلى النوع المخصّل. وتتغير البقع الأخرى للسحب البشرية إلى ألياف مستقيمة، تشير إلى النوع الليفي، وعناصر سحابية صغيرة، تشير إلى الركام السمحاقي. وفي غضون ذلك، انجرفت سحابة أثرتكف بارزة في الصورة الأولى باتجاه أعلى اليمين، وكذلك طبقة رقيقة من الركام السمحاقي الطبيعي على مستوى أعلى.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
هذه هي الصورة الأولى من الصورتين اللتين تُظهران تكوّن السمحاق المكثف البشري المُعدل.
وفي هذه الصورة، توجد سحابتان أثرتكف جديدتان نوعاً ما (السمحاق البشري) في 1 و2، ولكن تتمثل السمات الرئيسية في مناطق السحب السمحاقية التي تغطي معظم أجزاء الصورة. وقد تكوّنت هذه السحب بانتشار سحب أثرتكف القديمة وهي عبارة عن سمحاق بشري مُعدل (يُرى في 3 و4). وعلى وجه الخصوص، في الجزء السفلي من الصورة، فقدت السحب هيكلها الخطي الأصلي الذي يشبه سحب أثرتكف، بحيث لا يكون أصلها البشري واضحاً بدون رصد ثابت. وفي الواقع، هذا ما يميز السمحاق البشري المُعدل عن السمحاق البشري.
وفي الجزء العلوي من الصورة، يمتد السمحاق البشري المُعدل بزاوية تبلغ حوالي 10 درجات (تقريباً عرض قبضة يد مُحكمة على ذراع ممتد). وتتطور رقعة السحب أعلى الهواء إلى سمحاق مخصّل بشري مُعدل. وفي أعلى يمين الصورة، يوجد ركام سمحاقي رفيع يتكون بشكل طبيعي على مستوى أعلى.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تكونت هذه السحابة العالية نتيجة انتشار سحابة أثرتكف. وبحلول وقت التقاط الصورة، امتدت السحابة إلى عرض يغطي زاوية تبلغ حوالي 22 درجة (تساوي تقريباً مساحة السماء المغطاة بأصابع مشدودة على ذراع ممتد). ولعناصر السُحب الفردية مظهر دائري (2 و3) ويزيد عرضها عموماً على 1 درجة. ويمكن تصنيف السُحب على أنها سمحاق مخصّل بشري مُعدل.
وكانت هناك بعض سُحب السمحاق المتكونة طبيعياً تنتشر من الشمال الغربي، كما كانت السماء مغطاة بالكامل بحجاب حليبي رقيق جداً من السُحب الطخرورية السديمية. والتالي، يكون الترميز CH=7.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
جميع السحب تقريباً في هذه الصورة بشرية المنشأ (بفعل الإنسان)، وتكونت من خلال انتشار سحب أثرتكف الخاصة بالطائرات. وفي أسفل المركز وإلى يساره، تكون ألياف السحب مستقيمة إلى حد كبير (السمحاق الليفي) وتتجه من أعلى اليسار إلى أسفل اليمين (1 و2). ونظراً للمنشأ البشري لهذه السحب، تعتبر سمحاقاً ليفياً بشرياً مُعدلاً. والشرائط الأكثر تألقاً في مركز ألياف السحب عبارة عن بقايا سُحب أثرتكف الأصلية (3 و4). وقد نشأ أيضاً قوس كبير من السحب، يقع قطرياً عبر الصورة أعلى المركز وإلى يمينه، نتيجة انتشار سحابة أثرتكف. ولهذا القوس أجزاء تتكون من عناصر مستديرة صغيرة ذات عرض أقل من درجة في 6 و7، وهو ما يشير إلى نوع السمحاق الركامي. كما أن بقعة السحب في أقصى اليسار تحتوى على هذه العناصر. ويوجد أيضاً بعض السمحاق الطبيعي في السماء؛ وهو في الغالب سمحاق ليفي رقيق وباهت. وفي هذه الصورة، هناك تلميح إلى وجود بعض السحب الخلفية الباهتة نظراً للمظهر الحليبي الذي تكتسبه السماء، في أعلى يمين وأعلى يسار الصورة (9 و10).
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تكونت جميع السُحب في هذه الصورة من انتشار سُحب أثرتكف، نظراً لهذا الأصل البشري المنشأ، تُعرف بأنها سُحب بشرية مُعدلة homomutatus.
ففي أسفل يمين الصورة، توجد سحابتان من سُحب أثرتكف (سمحاق بشري) حديثتا التكوين. وفوق ذلك، على يمين الصورة، انتشرت سحابة أثرتكف لتعرض عناصر صغيرة يقل عرضها الظاهر عن 1 درجة؛ وهذا عبارة عن ركام سمحاقي بشري مُعدل. وعلى يسار ذلك، يوجد سمحاق ذو ألياف بيضاء مستقيمة بوجه عام؛ وهي عبارة عن سمحاق ليفي بشري معدل. وفي الجزء العلوي من الصورة، توجد منطقة كبيرة من السمحاق الليفي البشري المُعدل؛ وتوجد أيضاً بعض العناصر الصغيرة على الجانب الأيسر تشير إلى الركام السمحاقي. وانتشرت هذه السحابة من سحابة أثرتكف على جانبها الأيمن وتبدو كما لو أنها على مستوى يختلف عن مستوى السمحاق على جانبه الأيمن، كما يتضح من ظل سحابة أثرتكف؛ وهنا ينطبق الصنف المزدوج. وفي أسفل اليسار، توجد منطقة أكثر سمكاً واتساعاً من السمحاق البشري المُعدل. ولا يمكن رؤية الامتداد الكامل لوجوده خارج نطاق الصورة، ولكن السُحب تشير إلى السُحب الطخرورية.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
فيما عدا البقع القليلة من الركام الممزق، فإن جميع السُحب تقريباً في هذه الصورة الفوتوغرافية ذات أصل بشري (ناتجة عن نشاط بشري). وقد تكوّنت السُحب من خلال انتشار الآثار الباقية لتكثف عوادم الطائرات (سُحب أثرتكف) بمرور الوقت. وتُرى سُحب أثرتكف (السمحاق البشري) بالقرب من أعلى يمين الصورة وأعلى يسارها وفي مركزها. وسُحب أثرتكف الموجودة في مركز الصورة في طور الانتقال إلى سمحاق بشري مُعدل. وفي الأماكن الأخرى، تحوّرت سُحب أثرتكف الأصلية إلى طبقات واسعة من السمحاق (السمحاق البشري المعدل). وفي الجزء العلوي من الصورة، تأخذ شرائط السمحاق شكل النوع الليفي. وعلى اليسار، تعرض السُحب عناصر مستديرة صغيرة تشير إلى الركام السمحاقي. وفي الجزء السفلي من الصورة، تظهر السُحب كثيفة (النوع الكثيف spissatus).
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
(NB. Hour of day not specified therefore estimated)
The sky is crossed in every direction by contrails of different ages. As they expand progressively they form fluffy or fibrous clouds and it is impossible to say with certainty whether there are also clouds of natural origin in the sky. Note the pendant swellings, like inverted toadstools, at 1 - 2, typical of recently formed contrails. From an anticyclone in the south-west a strong ridge of high pressure extended over the area. In the higher layers, advection of warm and rather humid air was in progress from the north-north-east. The associated warm front was at about 250 km west-north- west of Farnborough; it caused only light precipitation when it passed.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.