© Stephen Burt
سترتفيلد مورتيمر، بالقرب من ريدنغ، إنكلترا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
خط العرض: 51° 22' 12'' N
خط الطول: 1° 2' 24'' W
18 February 2008 1750 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.13.11.1
محدد هوية الصورة: 5676
تظهر ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي، أو تبددها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في جو صاف خال من السحب بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، يظهر في بضع الأحيان وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر هذا الضوء على شكل قطعة من قرص كبير مضيء ويمتد إلى أعلى عند الأفق، ليصل إلى أقصى درجات الإضاءة عندما تصبح الشمس عند 3 أو 4 درجات تحت الأفق. وينزل بعد ذلك ويختفي عندما تكون الشمس عند 6 درجات تقريباً تحت الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق متلوناً بلون أرجواني ساطع ملحوظ جداً، وأكثر كثافة من أي لون أرجواني يُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه الحالات اللافتة جداً للنظر من الضوء الأرجواني مرتبطة إما بغبار البركان الدقيق في الغلاف الجوي وإما بتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية.
وفي الفترة بين 17 و20 شباط/ فبراير 2008، كانت هناك رصدات واسعة النطاق في وسط وغرب أوروبا من الشفق الأرجواني المكثف الاستثنائي. وارتبطت هذه الظاهرة بدرجات حرارة ستراتوسفيرية منخفضة جداً وبتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية (على الرغم من أن الراصد لم يرَ بالفعل أي سحب ستراتوسفيرية قطبية). والتُقطت الصورة هنا في الشفق المسائي في اليوم الثامن عشر من الشهر من موقع في جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. ومن الصعب التقاط السطوع الحقيقي للألوان في صورة فوتوغرافية، ولكن فوق قوس الشفق البرّاق في الجزء العلوي من الصورة، يوجد لون أرجواني مميز في السماء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
التقطت هذه الصورة في الساعة 18:45 بالتوقيت العالمي المنسق (UTC) بالقرب من ريدنغ في جنوب انجلترا، المملكة المتحدة بعد غروب الشمس بثماني وعشرين دقيقة وتتجه غرباً. وأصدرت سحابة الرماد الناجمة عن انفجار بركان جبل بيناتوبو في الفلبين في حزيران/ يونيو 1991 عدداً من سماوات الغروب المذهلة خلال خريف عام 1991، بما في ذلك ضوء الشفق الأرجواني في هذه المناسبة ومناسبات أخرى.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تظهر ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي، أو تبددها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في جو صاف خال من السحب بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، يظهر في بعض الأحيان وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر هذا الضوء على شكل قطعة من قرص كبير مضيء ويمتد إلى أعلى عند الأفق، ليصل إلى أقصى درجات الإضاءة عندما تصبح الشمس عند 3 أو 4 درجات تحت الأفق. وينزل بعد ذلك ويختفي عندما تكون الشمس عند 6 درجات تقريباً تحت الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق متلوناً بلون أرجواني ساطع ملحوظ جداً، وأكثر كثافة من أي لون أرجواني يُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه الحالات اللافتة جداً للنظر من الضوء الأرجواني مرتبطة إما بغبار البركان الدقيق في الغلاف الجوي وإما بحدوث السحب الستراتوسفيرية القطبية.
وفي الفترة بين 17 و20 شباط/ فبراير 2008، كانت هناك رصدات واسعة النطاق في وسط وغرب أوروبا من الشفق الأرجواني المكثف الاستثنائي. وارتبطت هذه الظاهرة بدرجات حرارة ستراتوسفيرية منخفضة جداً وبتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية.
والتُقطت هذه الصورة في شفق المساء في موقع في جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. ومن الصعب تسجيل الطبيعة الساطعة للوهج الأرجواني في صورة فوتوغرافية، ولكن يمكن رؤية لون أرجواني مميز عبر السماء في الصورة. ولا يرى الراصد السحب الستراتوسفيرية القطبية التي من الممكن أن تكون مسؤولة عن ذلك.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تتكون ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي أو تناثرها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في هواء صاف غير مغيم بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، أحياناً ما يظهر وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر في صورة جزء من قرص مضيء كبير ويمتد إلى الأعلى من الأفق، ليصل إلى أقصى حد من الإنارة عندما تكون الشمس على ارتفاع زاوي قدره 3 أو 4 درجات أسفل الأفق. وبعد ذلك، يهبط ويختفي عندما تكون الشمس على ارتفاع زاوي قدره حوالي 6 درجات أسفل الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق ضارباً إلى اللون الأرجواني الزاهي الملحوظ للغاية، ويصبح أكثر كثافة من أي صبغة أرجوانية تُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه المظاهر اللافتة للنظر الخاصة بالضوء الأرجواني مرتبطة إما بالغبار البركاني في الغلاف الجوي وإما بتكون سُحب ستراتوسفيرية قطبية.
وفي منتصف شباط/ فبراير 2008، كانت هناك تقارير من أوروبا الوسطى والغربية تفيد برؤية شفق أرجواني قوي وغير عادي. وقد رُبط هذا الحدث بانخفاض شديد في درجات الحرارة الستراتوسفيرية وتكوّن السُحب الستراتوسفيرية القطبية.
والتُقطت هذه الصورة هنا في شفق مسائي من موقع في جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. ويصعب التقاط الزهو الحقيقي للألوان في صورة فوتوغرافية، ولكن فوق قوس الشفق الزاهي في الجزء العلوي من الصورة، نرى لوناً أرجوانياً مميزاً في السماء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تظهر ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي، أو تبددها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في جو صاف خال من السحب بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، يظهر في بعض الأحيان وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر هذا الضوء على شكل قطعة من قرص كبير مضيء ويمتد إلى أعلى عند الأفق، ليصل إلى أقصى درجات الإضاءة عندما تصبح الشمس عند 3 أو 4 درجات تحت الأفق. وينزل بعد ذلك ويختفي عندما تكون الشمس عند 6 درجات تقريباً تحت الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق متلوناً بلون أرجواني ساطع ملحوظ جداً، وأكثر كثافة من أي لون أرجواني يُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه الحالات اللافتة جداً للنظر من الضوء الأرجواني مرتبطة إما بغبار البركان الدقيق في الغلاف الجوي وإما بحدوث السحب الستراتوسفيرية القطبية.
وفي الفترة بين 17 و20 شباط/ فبراير 2008، كانت هناك رصدات واسعة النطاق في وسط وغرب أوروبا من الشفق الأرجواني المكثف الاستثنائي. وارتبطت هذه الظاهرة بدرجات حرارة ستراتوسفيرية منخفضة جداً وبتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية. والتُقطت صورة الضوء الأرجواني هذه في مساء اليوم السابع عشر من الشهر من موقع في إنكلترا، المملكة المتحدة. ومن الصعب التقاط السطوع الحقيقي للألوان في صورة فوتوغرافية، ولكن فوق قوس الشفق البرّاق، يوجد لون أرجواني مميز في السماء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.