© Kevin Boyle
ستوك أون ترينت، إنكلترا، المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية
خط العرض: 53° 6' 0'' N
خط الطول: 2° 12' 0'' W
19 February 2008 1749 (التوقيت المحلي)
رمز الصورة P/S: P.10U.2
محدد هوية الصورة: 6046
لا تتكون السحب الستراتوسفيرية القطبية إلا في المناطق ذات خطوط العرض المرتفعة خلال فصل الشتاء، أو بالقرب من فصل الشتاء، عندما تنخفض درجات الحرارة في طبقة الستراتوسفير السفلية والمتوسطة إلى أقل من حوالي -78 درجة مئوية بالنسبة للسحب المكونة من حمض النيتريك ثلاثي الهيدرات، و-81 درجة مئوية بالنسبة للسحب الستراتوسفيرية القطبية المكونة من المحلول الثلاثي الفائق البرودة، و-85 درجة مئوية بالنسبة للسحب الستراتوسفيرية القطبية الجليدية (السحب الصدفية أو سحب أم اللآليء).
وقد تظهر السحب الستراتوسفيرية القطبية المكونة من حمض النيتريك ثلاثي الهيدرات والمحلول الثلاثي الفائق البرودة كحجاب رقيق أصفر، كما هو موضح في الصورة التي التُقطت خلال ظاهرة نادرة الحدوث فوق إنكلترا. ولا تبين هذه الأنواع من السحب الستراتوسفيرية القطبية الألوان القزحية الزاهية لنوع السحب الصدفية أو سحب أم اللآليء. وفي الواقع، قد يتعذر التمييز بين السحب الستراتوسفيرية القطبية المكونة من حمض النيتريك والماء والسحب الطخرورية أو إحدى طبقات العجاج.
ويُفضل رؤية السحب الستراتوسفيرية القطبية بعد غروب الشمس (كما في هذه الصورة) أو قبل شروقها، أثناء فترة الشفق المدني عندما تكون الشمس بين درجة و6 درجات تحت الأفق. والسحب الموجودة في الإطار بالقرب من الأفق هي سحب تروبوسفيرية.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تظهر ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي، أو تبددها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في جو صاف خال من السحب بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، يظهر في بضع الأحيان وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر هذا الضوء على شكل قطعة من قرص كبير مضيء ويمتد إلى أعلى عند الأفق، ليصل إلى أقصى درجات الإضاءة عندما تصبح الشمس عند 3 أو 4 درجات تحت الأفق. وينزل بعد ذلك ويختفي عندما تكون الشمس عند 6 درجات تقريباً تحت الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق متلوناً بلون أرجواني ساطع ملحوظ جداً، وأكثر كثافة من أي لون أرجواني يُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه الحالات اللافتة جداً للنظر من الضوء الأرجواني مرتبطة إما بغبار البركان الدقيق في الغلاف الجوي وإما بتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية.
وفي الفترة بين 17 و20 شباط/ فبراير 2008، كانت هناك رصدات واسعة النطاق في وسط وغرب أوروبا من الشفق الأرجواني المكثف الاستثنائي. وارتبطت هذه الظاهرة بدرجات حرارة ستراتوسفيرية منخفضة جداً وبتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية (على الرغم من أن الراصد لم يرَ بالفعل أي سحب ستراتوسفيرية قطبية). والتُقطت الصورة هنا في الشفق المسائي في اليوم الثامن عشر من الشهر من موقع في جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. ومن الصعب التقاط السطوع الحقيقي للألوان في صورة فوتوغرافية، ولكن فوق قوس الشفق البرّاق في الجزء العلوي من الصورة، يوجد لون أرجواني مميز في السماء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تظهر ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي، أو تبددها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في جو صاف خال من السحب بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، يظهر في بعض الأحيان وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر هذا الضوء على شكل قطعة من قرص كبير مضيء ويمتد إلى أعلى عند الأفق، ليصل إلى أقصى درجات الإضاءة عندما تصبح الشمس عند 3 أو 4 درجات تحت الأفق. وينزل بعد ذلك ويختفي عندما تكون الشمس عند 6 درجات تقريباً تحت الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق متلوناً بلون أرجواني ساطع ملحوظ جداً، وأكثر كثافة من أي لون أرجواني يُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه الحالات اللافتة جداً للنظر من الضوء الأرجواني مرتبطة إما بغبار البركان الدقيق في الغلاف الجوي وإما بحدوث السحب الستراتوسفيرية القطبية.
وفي الفترة بين 17 و20 شباط/ فبراير 2008، كانت هناك رصدات واسعة النطاق في وسط وغرب أوروبا من الشفق الأرجواني المكثف الاستثنائي. وارتبطت هذه الظاهرة بدرجات حرارة ستراتوسفيرية منخفضة جداً وبتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية.
والتُقطت هذه الصورة في شفق المساء في موقع في جنوب إنكلترا، المملكة المتحدة. ومن الصعب تسجيل الطبيعة الساطعة للوهج الأرجواني في صورة فوتوغرافية، ولكن يمكن رؤية لون أرجواني مميز عبر السماء في الصورة. ولا يرى الراصد السحب الستراتوسفيرية القطبية التي من الممكن أن تكون مسؤولة عن ذلك.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.
تظهر ألوان الشفق نتيجة انكسار أشعة الضوء الصادرة من الشمس في الغلاف الجوي، أو تبددها أو الامتصاص الانتقائي لها. ويمكن رصدها في جو صاف خال من السحب بعد غروب الشمس أو قبل شروقها.
وفي اتجاه الشمس أثناء الشفق، يظهر في بعض الأحيان وهج يسمى الضوء الأرجواني. ويظهر هذا الضوء على شكل قطعة من قرص كبير مضيء ويمتد إلى أعلى عند الأفق، ليصل إلى أقصى درجات الإضاءة عندما تصبح الشمس عند 3 أو 4 درجات تحت الأفق. وينزل بعد ذلك ويختفي عندما تكون الشمس عند 6 درجات تقريباً تحت الأفق.
وفي مناسبات نادرة للغاية، قد يصبح الجزء العلوي من قوس الشفق متلوناً بلون أرجواني ساطع ملحوظ جداً، وأكثر كثافة من أي لون أرجواني يُرى عادة في الشفق. ويبدو أن مثل هذه الحالات اللافتة جداً للنظر من الضوء الأرجواني مرتبطة إما بغبار البركان الدقيق في الغلاف الجوي وإما بحدوث السحب الستراتوسفيرية القطبية.
وفي الفترة بين 17 و20 شباط/ فبراير 2008، كانت هناك رصدات واسعة النطاق في وسط وغرب أوروبا من الشفق الأرجواني المكثف الاستثنائي. وارتبطت هذه الظاهرة بدرجات حرارة ستراتوسفيرية منخفضة جداً وبتكوّن السحب الستراتوسفيرية القطبية. والتُقطت صورة الضوء الأرجواني هذه في مساء اليوم السابع عشر من الشهر من موقع في إنكلترا، المملكة المتحدة. ومن الصعب التقاط السطوع الحقيقي للألوان في صورة فوتوغرافية، ولكن فوق قوس الشفق البرّاق، يوجد لون أرجواني مميز في السماء.
الروابط الموجود في وصف الصورة ستظهر خصائص الصورة. ولمزيد من التفاصيل يلزم تمرير مؤشر الفأرة على الصورة.